الصفحه ٤٦ : الذلاقة ، وهى : الباء ، والراء ، والفاء ،
واللام ، والميم ، والنون ، فإنه متى كان عربيا فلا بد أن يكون فيه
الصفحه ٨٩ :
الإجماع الواقع فيه منذ بدىء هذا العلم وإلى آخر هذا الوقت قولهم فى «هذا
جحر ضبّ خرب» : إنه من الشاذ
الصفحه ١٢٥ :
فإن أردت الأول
: رفعت زيدا ، والثانى : نصبته ، والثالث : جررته.
فلا بد أن تكون
هذه العلة هى
الصفحه ١٥٨ : ج
١ ص ٤٠ إلى المرار الأسدى ، والشطر الثانى لا بد منه فى الاستشهاد ، وهو :
* بها يقتدننا الخرد الخدالا
الصفحه ١٧٠ : بد لها من موصوف ، فيكون التقدير
: جاءنى زيد العاقل ، ثم يقدر أيضا : جاءنى العاقل ، ويكون التقدير أيضا
الصفحه ١٧٦ : الأصل : «فى أمامك» ، لأن أسماء الأمكنة والأزمة يراد بها معنى «فى» ، وحرف
الجر لا بد له من شىء يتعلق به
الصفحه ١٨٨ : )(٣) ، فهذا ليس بقياس ، لا (٤) ، لكنه لا بد من قبوله ، لأنك إنما تنطق بلغتهم
الصفحه ١٩٣ : الخصائص
(٢) : إذا حضر عندك ضرورتان لا بد من ارتكاب إحداهما فائت بأقربهما وأقلهما
فحشا.
وذلك كواو «ورنتل
الصفحه ١٩٩ :
لآخرة لا بد عن ستصير
وأصحابها تميم ومن جاورهم من أسد وقيس ؛
وانظر اللهجات العربية ص ٨١ ـ ٨٢.
الصفحه ١٢٢ :
[المسألة] الرابعة
[الخلاف فى إثبات
الحكم]
قال ابن
الأنبارى (١) : اختلفوا فى إثبات الحكم فى محل
الصفحه ٢٥ :
فى كون العكس شرطا فى العلة
١٨
فى كون العكس شرطا فى العلة
فى جواز تعليل الحكم
الصفحه ١١٠ : قياس على الأقل استعمالا والأضعف قياسا ، انتهى.
الفصل الثالث
فى الحكم
[الحكم] فيه
مسألتان
الصفحه ٢٢٧ : يوصف بأنه من كلام العرب أم لا؟.................. ١٠٨
الفصل الثالث : فى الحكم
الصفحه ٢٣ : .
الثامن عشر :
فى جواز تعليل الحكم بعلتين فصاعدا.
التاسع عشر :
فى إثبات الحكم فى محل النقل (٢) بماذا يثبت
الصفحه ١٠٤ : (٣) *
فلما رأى
سيبويه العرب إذا شبهت شيئا بشىء ، فحملته على حكمه ، عادت أيضا فحملت الآخر على
حكم صاحبه