الصفحه ٣٢ :
الصحفة (١) والقدر حتى الفسوة والفسية. وفى رواية عنه : عرض عليه
أسماء ولده إنسانا إنسانا والدواب
الصفحه ٥٣ :
أحدهما : أن
الرواة جوزوا النقل بالمعنى ، فتجد قصة واحدة قد جرت فى زمانه صلّى الله عليه
وسلّم لم
الصفحه ٥٤ : ـ الاستشهاد على إثبات اللغة بالحديث ، واعتمدوا فى ذلك على القرآن ، وصريح
النقل عن العرب ، ولو لا تصريح العلما
الصفحه ٧٨ : راجعة إلى الكتاب والسنة ، وهما واردان بلغة العرب ونحوهم وتصريفهم ، فإذن
توقّف العلم بالأحكام على الأدلة
الصفحه ٨٣ : هذا الأخير إنما أهملوا ذلك لأن الدواعى متوفرة على الكذب فى الحديث ، لأسبابه
المعروفة ، الحاملة
الصفحه ٨٥ : ،
والأكثرون على أنه يفيد الظن.
وشرط (٥) التواتر أن يبلغ عدد ناقليه عددا لا يجوز على مثلهم
الاتفاق على الكذب
الصفحه ٩٥ : النحو ، ولا يعلم أحد من العلماء أنكره ،
لثبوته بالدلالة القاطعة ، وذلك أنا أجمعنا على أنه إذا قال العربى
الصفحه ١٠٨ :
الفصل الثانى
فى المقيس وهل يوصف
بأنه من كلام العرب أم لا؟
قال المازنى :
ما قيس على كلام العرب
الصفحه ١٣٥ :
والجواب فى ذلك
أن نقول : لأنها وأخواتها ضارعت الفعل المتعدى إلى مفعول ، فحملت عليه ، وأعملت
إعماله
الصفحه ١٤٢ : أورد ذلك عضد الدولة (٤) على أبى علىّ حيث أجابه بذلك.
__________________
(١) فى الأصل : فيصح
الصفحه ١٥٨ :
فيقول له
البصرى : إنما لم يصرف لأنه ذهب به إلى القبيلة ، والحمل على المعنى كثير فى
كلامهم
الصفحه ١٦١ : القوادح فى العلة
: المنع للعلة]
ومنها : المنع
للعلة ، قال ابن الأنبارى (١) : وقد يكون فى الأصل والفرع
الصفحه ١٦٣ :
[من القوادح فى العلة
: المعارضة]
ومنها :
المعارضة (١) ، قال ابن الأنبارى : وهو أن يعارض المستدل
الصفحه ١٨٢ :
فإن الشائع فى
جمع ميثاق مواثق ، برد الواو إلى أصلها ، لزوال العلة الموجبة لقلبها ياء وهى
الكسرة
الصفحه ١٨٣ :
فمثال ترك قياس
الأصول : ما تقدم فى الكلام على رفع المضارع.
ومثال تخصيص
العلة أن تقول : إنما جمعت