الصفحه ٧٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
خذيه يا فاطمة، فقد أدَّىٰ بعلك ما عليه، وقد قتل الله بسيفه صناديد
الصفحه ١٨٠ : اثر عليٍّ عليهالسلام
والناس حوله يبايعونه، فدخل حائطاً من حيطان بني مازن، فألجأوه إلىٰ نخلة وحالوا
الصفحه ١١٥ : إليَّ من حُمر النعم!
قال معاوية : ما هنَّ يا أبا إسحاق؟
قال : لا أسبُّه ما ذكرت حين نزل عليه
الوحى
الصفحه ١٨٧ : فخفت أن اردّكم فتختلف الأمة، فلمّا أفضتْ إليَّ نظرتُ إلىٰ كتاب الله وسنّة رسوله فأمضيت ما دّلاني عليه
الصفحه ٩١ : ... إلى آخره ».
فخرَّ عليٌّ عليهالسلام ساجداً، ثُمَّ قال :
«
الحمد لله الذي منَّ عليَّ بالإسلام
الصفحه ١٦٧ : )،
والله ما وليتَ عُثمان إلَّا ليردَّ الأمر إليك، والله كلُّ يومٍ في شأن »!
فقال عبدالرحمٰن : يا عليُّ، لا
الصفحه ٨١ : إلىٰ ثلاث إلَّا قبلتها، أو واحدة منها ».
قال : أجل. قال : «
فإنِّي أدعوك إلىٰ شهادة أن لا إله إلَّا
الصفحه ٥٢ : :
وقيتُ بنفسي خير من وطأ الحصىٰ
ومن طاف بالبيت العتيق وبالحجر
رسول إله خاف أن
الصفحه ١١٦ : إنَّه لرأي رأيته، وأخطأ
رأيي! إنَّ عليَّ بن أبي طالب أُعطي ثلاثاً لأن أكون أُعطيت إحداهنَّ أحبُّ إليَّ
الصفحه ٢١٥ : به، فذكرت قول عليٍّ، وقلت : لله درُّ أبي الحسن، ما حرَّك شفتيه قط بشيءٍ إلَّا كان كذلك! (١).
وكان
الصفحه ٩٦ : إليهم ما أخذ منهم حتَّىٰ العقال وميلغة الكلب، وبعث معه بمال ورد من اليمن فودىٰ القتلىٰ، وبقيت معه منه
الصفحه ١٧٥ :
ولمَّا عاد الإمام عليٌّ عليهالسلام من مهمَّته في تبليغ
الوعود، قال لعثمان : «
تكلَّم كلاماً يسمعه
الصفحه ٢١ : الذي في بطني إلَّا ما يسرت عليَّ ولادتي».
قال يزيد بن قعنب : فرأيت البيت قد
انشقَّ عن ظهره، ودخلت
الصفحه ٦٨ : يلي هذا الأمر منِّي غيركم أحبُّ إليَّ من أن تلوه أنتم ».
فأصاب كلامه مكاناً في نفس عتبة بن
ربيعة
الصفحه ٣٧ : ذلك عليه وضاق به ذرعاً، فجلس في بيته كالمريض، فأتته عمَّاته يعُدنه، فقال : « ما اشتكيتُ شيئاً، ولكن