الصفحه ١٢٠ : جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُورًا ) (٢).
٦ ـ في بيوت أذن الله
أن ترفع :
لمَّا تلىٰ رسول الله
الصفحه ١٢٦ : التي ذكرها أهل المناقب
والسير، في حقِّ أخي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
ووصيِّه، ووزيره، وأمينه
الصفحه ١٢٥ : ) (٢)
:
خصَّه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
دون غيره بساعة من السحر، يأتيه فيها كلَّ ليلة، يطرق الباب ـ وذلك
الصفحه ١٢١ : )
(١) نزلت في الإمام عليٍّ عليهالسلام.
حتىٰ أنَّ ابن مسعود كان يقرأ الآية : ( وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١١٩ : عليٌّ عليهالسلام من أهل بيت محمدٍ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فله شأن في قوله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ
الصفحه ١٥١ :
أعلم بتحريمها حتىٰ
الآن.. فأُرتج (١)
علىٰ أبي بكر، ولم يعلم وجه القضاء فيه، فأشار عليه بعضُ من
الصفحه ١٠٦ : وليُّنا
ولاتجدن في الخلق للأمر عاصيا
فقال له قم يا عليُّ فإنَّني
الصفحه ١٦١ : أبا الحسن»، فأرَّخ بأهمَّ حدثٍ تاريخي عظيم، هجرة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبداية عهد جديد في
الصفحه ٩٤ : : إنَّه لا كتاب معها »!
ثمَّ اخترط السيف وقال : « أما والله لئن لم
تخرجي الكتاب لأكشفنَّك ثُمَّ لأضربنّ
الصفحه ١١٠ : : «
دعوني، فالذي أنا فيه خير »».
فكان ابن عبَّاس يقول : «إنَّ الرزية كلَّ الرزية ما حال بين رسول الله
الصفحه ١٩٢ : من ذوي الحاجة والمسكنة.
وكلٌّ
قد سمَّىٰ الله سهمه، ووضع علىٰ حدِّه فريضته في كتابه أو سُنَّة نبيِّه
الصفحه ٤٠ : محمَّد جواد مغنية في كتابه
(فلسفة التوحيد والولاية) ـ بعد أن ذكر المصادر الأساسية لهذه الواقعة ـ : أنَّ
الصفحه ٨٩ : »
(٣).
وفي تفصيل الخبر أن علياً عليهالسلام كان قد أُصيب بالرمد،
فبصق رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ٧ : ء عليهاالسلام، بل حتىٰ في يوم الدين وبعده في مقام الخلود تقترن الشخصيتان في أعظم مقام عند الله تعالى، فلوا
الصفحه ١٦٧ : : «
ليس هذا أول يوم تظاهرتم فيه علينا، ( فَصَبْرٌ جَمِيلٌ
وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ