الصفحه ٣٦٨ :
القلوب ، وبراءة
النفوس ، وصدق النية والأخلاص في العمل في سبيل العقيدة والشرف ، لأصبحت المرأة
الصفحه ٣٠٥ : تلقي نظرة على ربوع الأهل والاحباب ولسان حالها يقول :
وتلفتت عيني فمذ خفيت
الصفحه ١٨٤ :
المسلمين ، واللعب بشؤون الخلافة ، الى غير ذلك مما لسنا بصدده.
ولما اجتاحت الثورة العارمة صبر
المسلمين
الصفحه ٧٢ :
« الناس مسلطون على أموالهم »
إن كثيراً من الناس من يستثمر جهود
المرأة وثمرة أتعابها كأبيها أو
الصفحه ١٠٣ : المرأة الجاهلة التي
يكون ضررها على المجتمع وخيماً ورحم الله شوقي حيث يقول :
وإذا المعلم ساء لحظ
الصفحه ١١٩ : راعٍ على اهله وهو مسؤول ، والمرأة راعية على بيت زوجها
وهي مسؤولة ، والعبد راع على مال سيده وهو مسؤول
الصفحه ١٢٤ : فرض مقدس ،
سنة من قبل الخالق سبحانه وتعالى ، واهمال هذا الواجب وعدم القيام به يعود على
المرأة بشقا
الصفحه ٣٢٩ : العلم من معينه ، وتجني الأدب من مستقاه ، حتى
انعكست في مرآة نفسها ملامح الجلال والمهابة ، وفازت بشهادة
الصفحه ٣٥٥ :
فرجعت امتثالاً لأمر الحسين عليهالسلام.
وهذه هي حال المرأة الصالحة المسلمة ،
التي لم تتوقف عن
الصفحه ٣٥٨ : المرأة ثم خلق ولدها ، واذا عظم ثدياها تروي
رضيعها ، واذا عظمت عجيزتها رزن مجلسها ، فرجعت وسكنت.
قال لها
الصفحه ٣٦٠ : والاقدام ، والتفاني في سبيل الله وعدم الاكتراث بأي
تهديد او وعيد ، حتى لترى المرأة المسلمة الصالحة ليثا
الصفحه ٣٦٩ : الطبيعي ان تلتمس المرأة طريقها في هذا
المضمار ، وتأخذ منه مقداراً يحمل القوم على حبها واحترامها.
منهن
الصفحه ٩٥ : إذا عادا الى منزلهما وقف أمامها وقفة قاضٍ
، يحاكمها على نظرة او ابتسامة ».
ولقد أجاد الشاعر الرصافي
الصفحه ١٦٥ :
حزن الرسول (ص) على فراق خديجة :
بعد أن ألقينا نظرة خاطفة على حياة أم
المؤمنين السيدة خديجة (رض
الصفحه ١٨٣ :
ورسوله. ولكن ارجع
الى النبي وقل له : اني امرأة غيري ، واني ام أيتام ، وانه ليس احد من أوليائي