الصفحه ٢٤٤ : ، وتثبيت ، دعائم العدل ، ودفع الظلم الذي أحيط بها
وبزوجها « علي » ، وبقيت تناضل الى ان فارقت الدنيا ، تاركة
الصفحه ٢٥١ :
فلما سمعت صفية كلام حسان ، قامت فأخذت
عموداً ثم نزلت من الحصن الى ذلك اليهودي فضربته في العمود
الصفحه ٢٥٦ : (ص) ، فأتعس
الله منكم الجدود ، وأسعر منكم الخدود ، حتى رد الله الحق الى أهله ، وكانت كلمة
الله هي العليا
الصفحه ٢٥٧ : : يا بني أتتكلم !
فوالله لأنت إلى سفيان بن الحارث بن كلدة أشبه منك بالحكم ، وإنك لشبهه في زرقة
عينيك
الصفحه ٢٦٤ : ، فأمنه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وخرجت في طلبه وقد هرب الى اليمن فأدركته في ساحل من سواحل تهامة وقد
الصفحه ٢٧٨ : وقفت الزهراء عليهاالسلام تنظر الى موكب الموت وهو يحدو بعمها «
أبي طالب » كفيل رسول الله ، وتلحقه امها
الصفحه ٢٨٧ :
فلما اتصل به أمر
عثمان وما كان من بيعة علي ، كتب الى معاوية يهزه ويشير عليه بالمطالبة بدم عثمان
الصفحه ٢٩٥ : تعتصره في ذعر وهلع ، واصغت
في وجوم إلى الضجة ، وإلى صيحات الألم واللوعة ، المنبعثة من حناجر المؤمنين تعلن
الصفحه ٢٩٦ :
عقيلة بني هاشم مع اخيها الامام الحسن (ع) :
رحل الامام امير المؤمنين الى جوار ربه
مشيعاً بالحسرات
الصفحه ٢٩٩ : التي تعترضه ، ودفع
بكل اساليبه الجهنمية الى تمهيد السبيل.
وتحت وطأة الإرهاب تارة والرشوة وبذل
المال
الصفحه ٣٠٦ :
السيدة زينب في يوم الطف
وصل الركب الى العراق ، وحط رحاله في
كربلاء ، وقف الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٠٨ :
من صاحب او طالب قتيل
والدهر لا يقنع بالبديل
وانما الأمر الى الجليل
الصفحه ٣١١ :
الى السماء وقالت : « اللهم تقبل منا هذا القربان ».
وجاء في كتاب مقتل الحسين (ع) عن أمالي
الصدوق
الصفحه ٣١٣ :
العظيم في طريقهم
الى عبيد الله بن زياد.
صاحت نساء الكوفة باكيات على حال حرائر
الرسول الذليلات
الصفحه ٣٢٠ : الى حزب السفهاء ليعطوهم اموال الله ، على انتهاك محارم
الله.
فهذي الأيدي تنطف من دمائنا ، وهذه