الصفحه ٢٤٢ : (ص) : يا علي أنت مني
بمنزلة هارون من موسى.
وكانت من أقرب الناس الى أبيها في الجود
والسخاء والكرم ؛ ألم
الصفحه ٢٥٣ :
دعاه إله الحق ذو العرش دعوة
الى جنة يحيا بها وسرور
فوالله لا أنساك ما هبت
الصفحه ٢٦٥ : الى قريب مواقفهم (١).
بركة بنت ثعلبة ام ايمن :
هذه المهاجرة ، هي مولاة النبي (ص) ،
وحاضنته ، وكانت
الصفحه ٢٧٤ :
الوليدة تشير الى ما
ستلاقيه من المصائب والويلات في حياتها المشحونة بالأحداث.
وتنقل المرويات : عن
الصفحه ٢٨٩ : دائماً في صميم الدوامة التي تلف الدولة الإسلامية بالعاصفة الهوجاء.
نراها عليهاالسلام
قد رحلت إلى
الصفحه ٢٩٧ :
والناس عبيد الدنيا ، الا فئة قليلة
هداهم الباري الى طريق الرشاد يقول الطبري (١)
:
« بايع الناس
الصفحه ٣٠٢ : من البيعة.
ارسل « يزيد » الى ابن عمه « الوليد بن
عتبة بن ابي سفيان » والي مدينة ، يأمره ان يأخذ
الصفحه ٣٠٣ :
والمنايا يرصدنني ان احيدا
رجع الحسين (ع) الى منزله ، فوجد شقيقته
« زينباً » ساهرة
الصفحه ٣٠٤ : الحسين المفاجئ ،
وعزمه الاكيد على المسير الى العراق. فاجتمعوا اليه يطلبون منه البقاء في حرم جده
الرسول
الصفحه ٣١٠ :
النبوة آيلاً الى الانصرام ، ومنار الشريعة الى الخمود ، وشجرة الإمامة الى الذبول
(١).
تنعي ليوث
الصفحه ٣١٧ : علي عليهماالسلام الذي كان ،
وانصرف عمر بن سعد لعنه الله بالنسوة ، والبقية من آل محمد (ص) ووجههن الى
الصفحه ٣٦٣ : لحيتيك كجثمان
الضفدع ثم انت تدعوه الى قتلي ، كما قتل زوجي بالأمس ، ان تريد الا ان تكون جباراً
في الأرض
الصفحه ٨٩ : إلى شيء بال غير مرغوب فيه ، واصبحت عنوان
الرجعية والانحطاط باعين جمهور المتفرجين والمستهترين
الصفحه ١٠٤ : نظمت الشعر سيمة معشر
قبلي ذوات الخدر والاحساب
الى ان تقول :
فجعلت مرآتي
الصفحه ١١٠ : المتجلببين بجلباب الدين ، وقد ضاقت بهم
الاندية والمجتمعات ، واصغى الكثير إلى خطبهم الرنانة مملوءة بالحكم