الصفحه ١٣٨ : ، فأرسلت إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعرضت عليه نفسها ، وكانت من أوسط نساء قريش نسباً (١) وأكثرهن
الصفحه ١٣٩ :
عليه وآله وسلم. بعد
أن رجع في عيرها من الشام فقلت : يا محمد ما يمنعك أن تتزوج ؟..
فقال : ما بيدي
الصفحه ١٤٢ :
فدعته إلى الزواج وما
أحسن ما يبلغ المنى الأذكياء
إن خديجة رضي
الصفحه ١٤٨ :
في مكاني ذلك ثم انصرف عني.
وانصرفت راجعاً إلى أهلي ، حتى أتيت
خديجة ، فجلست إليها مضيفاً (١).
فقالت
الصفحه ١٦٠ : .
وفي رواية ابن عبد البر : أن عماراً جاء
الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله بلغ منّا
الصفحه ١٦٣ : (ص) تفرقوا في الأرض.
قالوا : أين نذهب يا رسول الله ؟
قال : ها هنا وأشار إلى أرض الحبشة ،
وكانت أحب الارض
الصفحه ١٦٤ : الأمة الى السعادة والشرف.
الهجرة الثانية :
وبعد نقض الصحيفة ، وتضييق المشركين على
المسلمين ... في
الصفحه ١٦٧ :
هجرة الرسول ( ص) الى يثرب :
تعالى الهتاف في أنحاء يثرب ، وخرج
أهلها مسرعين ليروا الرسول الكريم
الصفحه ١٧٩ : ، نعرف نسبه ، وصدقه ،
وأمانته ، وعفافه ، فدعانا الى الله لنوحده ونعبده ، ونخلع ما كنا نعبد نحن
وآباؤنا من
الصفحه ١٨٦ :
وتمثلته عليهالسلام
في توجيه الناس الى سنن الخير ، وصرفهم عن الاندفاع في شهوات الدنيا وحثهم على
الصفحه ١٨٨ :
إسرائيل عن هارون بن
عمران ، فسكتا ... ثم خرجا.
فلما خرجا خرجن نحن الى رسول الله (ص) ،
فقلتِ له
الصفحه ٢٠٩ : حين وقف على باب الكعبة ثم قال : لا إله إلا
الله وحده لا شريك له ، صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده
الصفحه ٢١١ : الظافر الى قبته ، حيث كانت تنتظره ابنته الزهراء عليهاالسلام بفارغ الصبر.
احلام ... وتصورات ... وذكريات
الصفحه ٢٢٣ : ( أهل البيت ) (١) ان بيت الأحزان ، هو الموضع المعروف
بمسجد فاطمة ، من جهة قبة مشهد الحسن ، والعباس ، الى
الصفحه ٢٢٧ : هلممن ... فاسمعن ... وما عشتن أراك
الدهر عجباً ... الى أي لجأ لجأوا ! واسندوا ، وبأي عروة تمسكوا ، ولبئس