الصفحه ٢٠٨ :
تذكرت أمها خديجة (رض) ... وعمها أبا
طالب ، واختيها زينب ورقية وقد هاجرتا مثلها من مكة ، ولكن إلى
الصفحه ٢١٦ :
أفلا ترضون يا معشر الأنصار ان يذهب
الناس بالشاة والبعير ، وترجعوا برسول الله الى رحالكم.
فو الذي
الصفحه ٢٣٨ :
أولادها ، فعانقتهم طويلاً وقبلتهم ثم أمرتهم بالخروج إلى زيارة قبر جدهم رسول
الله (ص).
وكانت أسماء بنت
الصفحه ٢٦٢ : تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلا
هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُم مَّا أَنفَقُوا
الصفحه ٢٨١ :
الزواج المبارك
تفتحت زهرة آل البيت ، وبلغت « زينب »
سن الزواج ، وذاع صيتها في المجتمعات ، فتوافد
الصفحه ٢٩٨ : المسلمون ، الامام الحسن الى مثواه
الأخير مصحوباً باللوعة والأسف.
ورجعت زينب الى البيت الحزين ، بعد ان
الصفحه ٣٣٥ :
وتضليل البسطاء.
عند ذلك نسب أفعال سكينة بنت خالد بن
مصعب الى سكينة بنت الحسين.
جاء بعد ذلك بعض
الصفحه ٣٥٢ : شئت ان أحدث لك مقالاً
غير ذلك فعلت.
قال : لا أشاء ذلك ، ثم التفت الى
اصحابه فقال : أيكم يحفظ كلام أم
الصفحه ٥٧ : نوازع النفس البشرية ، ومن أدران المادة
الدنيئة ، وبالابتعاد عن صفات الروح الحيوانية. ودله على السبيل إلى
الصفحه ٩٠ :
انعم الله عليهن بالمال والجاه ، يتسابقن إلى ميدان « الموضة » ويتبخترن بحللهن
وحليهن تيهاً واعجاباً
الصفحه ١٢٢ : ) يعني حواء عليهاالسلام ، ذهب اكثر المفسرين الى
انها خلقت من ضلع من اضلاع آدم ، ( بَثَّ مِنْهُمَا
الصفحه ١٢٩ : رأيت من جمالها ، وحسن
كلامها ، فقلت : ألك بعل ؟ قالت : قد دعي فأجاب : فأعيد إلى ما خلق منه.
قلت : فما
الصفحه ١٣٠ : (١)
إلى أين المصير :
يشكو هذا البلد من حب أبنائه للتقليد ،
فما أن تظهر ( موضة ) أو تطل علينا ( تقليعة
الصفحه ١٣٢ : .
ولكن ... ويا للأسف إذا تأملنا ورجعنا
إلى حكم العقل ، نراها معكوسة ، إذ هي القيد والتقهقر.
إنها ليست
الصفحه ١٣٧ : إلى الشام تاجراً ، وتعطيه
أفضل ما كانت تعطي غيره مع غلامها ميسرة ، فأجابها.
خرج معه ميسرة حتى قدم