الصفحه ١٨٧ : الله سرّه ـ صاحب الجواهر ، وقد نقله في ج ٩ ، كتاب الصلاة ،
باب القرائة ، ص ٣٩٢ من كتابه ؛ ونقله أيضا
الصفحه ٥١٢ : أبي
جعفر وأبي عبد الله ـ عليهماالسلام
ـ في تفسير آية : (فَإِذاً
لا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً* أَمْ
الصفحه ٩٩ : ، ح ١ ؛ وهكذا
رواه البرقي (ره) في المحاسن ، باب ٣٦ من كتاب مصابيح الظلم ، ص ٢٦٧ ، ح ٣٥٢ ؛
والقمي (ره) في تفسيره
الصفحه ٣٤٢ : صلىاللهعليهوآله أنّ : «أمّ الكتاب أفضل سورة أنزلها الله في كتابه ،
وهي شفاء من كلّ داء إلا السام يعني : الموت
الصفحه ٦٣ : ، ص ١٧.
(٢) راجع المقدمة الثانية ، ص ٤٢.
(٣) أخرجه الطبري في تفسيره ، ج ١ ، ص ٩ ، عن ابن مسعود ، عنه
الصفحه ١٤١ : ، ص ٣٩.
(٢) رواه النعماني (قده) في تفسيره ، عن إسماعيل بن جابر ، عن أبي عبد الله
، عنه ـ عليهماالسلام
الصفحه ٣٧٤ :
مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ ، وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ.)(١) قال : وهي تجري في وجه آخر على غير تأويل حيي
الصفحه ١٨٨ : » (٨).
__________________
(١) نفس المصدر ؛ وهكذا نقله الطوسي (ره) في التبيان ، ج ١٠ ، ص ١٦٢ ؛
والرازي في التفسير الكبير
الصفحه ٨٨ : ، ج ٢ ، كتاب فضل القرآن ، باب النوادر ،
ص ٦٢٨ ، ح ٤ ، عن أبي بصير ؛ والعياشي (ره) في تفسيره
الصفحه ٢٤٢ : عبد الله عليهالسلام
بعد السؤال عن تفسير
«الله» في ضمن تفسير البسملة ، قال :
«الالف آلاء
الله على
الصفحه ١٦٥ : تفسيره ، ج ٢ ،
ص ٢٦٧ ، ح ٦٢ ، عن عطاء الهمداني ، عن أبي جعفر ـ عليهالسلام
ـ أنه قال في
تفسير قوله تعالى
الصفحه ٢٣٠ : ، باب تفسير «قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ» الى آخرها ،
ص ٨٩ ، ح ٢ ؛ والبحار ، ج ٣ ، باب ٦ من كتاب التوحيد
الصفحه ٣ : التعرّض لذلك ، وخوفي عن الوقوع في تفسير شيء من كلام الله تعالى
وأوليائه بالرّأي ، أو متصرّفا فيه بهواي
الصفحه ١٤٩ : ، وفي شهر رمضان ؛ لأنّها فيه على ما يستفاد من المستفيضة المعتضدة
بالكتاب (٢) ، لكنّ الظاهر من تنكير
الصفحه ٣٠٠ : ، ص ٦٠٢ ، ح ١٣ ؛ ورواه أيضا العياشي (ره)
في تفسيره ، ج ١ ، ص ٢٣ ، ح ٢٣ ، بنفس الاسناد عنه ـ عليهالسلام