الصفحه ٨٧ :
ثمّ سألوه عن
تفسير المحكم من كتاب الله ، فقال : أمّا المحكم الّذي لم ينسخه شيء ، فقوله (١) عزوجل
الصفحه ٤١٠ :
في كتاب الله.» (١) انتهى.
والظاهر من
حاله أنّه أخذه من الروايات المتفرّقة ، أو هو رواية واحدة
الصفحه ٦٥٧ : ..................................... ٣٩٢
تفسير
(ذلك الكتاب لا ريب فيه)........................................... ٣٩٢
في معنى الريب
الصفحه ٢٢ : فان كنت لا تعرف في كتاب الله سبحانه ما وصفناه لك فاعلم
أنّ النقص فيك وفي بصيرتك ، وأنّك محتجب عنه
الصفحه ٤٦ : ء
مردود إلى الكتاب والسنّة ، وكلّ حديث لا يوافق كتاب الله ، فهو زخرف.» (٣)
وعن هشام بن
الحكم وغيره عنه
الصفحه ٢٥٩ : علّة رجحان الاجهار بالبسملة في الصّلاة وأنّها أعظم آية من كتاب
الله]
ولعلّ الوجه في
رجحان الاجهار به
الصفحه ٤٠ : خطبته لمعاوية
:
«نحن حزب الله
الغالبون ـ إلى أن قال : ـ والمعوّل علينا في تفسيره لا نتظنّى تأويله ، بل
الصفحه ٢٦٠ : تفسيرها ، وممّا يأتي ـ
إن شاء الله تعالى ـ.
وروى البرقي [ره]
في المحاسن عن الصادق عليهالسلام
أنّه قال
الصفحه ٦٠ : الكتاب كلّه والله عندنا.» (٣)
وعن علي بن
إبراهيم في تفسيره في الصحيح ظاهرا ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي
الصفحه ٥٠ : .
وكقوله عليهالسلام
على ما ببالي
في من عثر فانقطع ظفره أنّه :
«يعرف هذا
وأشباهه من كتاب الله ؛ (ما
الصفحه ٢٠ : تفسير قوله تعالى : (ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ)(١) عن أبي عبد الله عليهالسلام
أنّه قال :
«الكتاب
الصفحه ٤٠٧ : تفسير القميّ]
وذكره القميّ
هيهنا أنّ :
«الايمان في
كتاب الله على أربعة وجوه (١) ، فمنه : إقرار
الصفحه ١٠٦ : :
«لو لا أنّه
زيد في كتاب الله ونقص ، ما خفي حقّنا على ذي حجى ، ولو قد قام (٢) قائمنا فنطق صدّقه القرآن
الصفحه ٣٧٥ : عليهالسلام
بمكة فسأله عن
مسائل فأجابه فيها ـ وذكر الحديث إلى أن قال : ـ فقال له : فما «المص»؟ فقال أبو
الصفحه ٣٦٩ : تفسير (حم* وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ)(٣) في الباطن ، فقال :
«أمّا «حم» فهو
محمّد صلىاللهعليهوآله