الصفحه ٤٤ : الذين اعتنقوا مذهبه
، وساروا على طريقه ، وهم صفوة علماء الإسلام في وقتهم ، وخيرة رجاله ، كالقاضي
أبي بكر
الصفحه ٤٦ : الحركة الرجعية في الدولة
الإسلامية بعد ظهور الأشعرية قوية ، وقد قلت : إنّ الأشعرية نفسها بالنسبة إلى
الصفحه ٤٧ : الإسلام وتأخيره ، أمّا الذين وجدوا في أنفسهم الجرأة ليتابعوا
دروسهم وأبحاثهم على رؤوس الأشهاد ، وهم جماعة
الصفحه ١٠١ : لمعان قديمة ، لوقاحته وقلّة
مبالاته بالإسلام والمسلمين. (١)
٢ ـ إنّ القول باتّحاد صفاته مع ذاته
الصفحه ١٠٩ : القائل بها يريد إجلاسه سبحانه على العرش إجلاساً حقيقياً حسّياً ، وأنّ
تلك هي العقيدة الإسلامية التي يشترك
الصفحه ١١٠ : في
كشّافه عن هؤلاء القوم حيث يقول : ثمّ تعجب من المتسمّين بالإسلام ، المتسمّين
بأهل السنّة والجماعة
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « بني
الإسلام على خمس : شهادة أن لاإله إلاّ الله وأنّ محمّداً رسول الله ، وإقام
الصلاة ، وإيتا
الصفحه ١٣٣ : .
٢ ـ شرح الأُصول
الخمسة : ٣٦٣ ، وقد نقل الشيخ مقالة ضرار في كتابه مقالات الإسلاميين : ٣١٣ وقال :
والذي فارق
الصفحه ١٥٠ : الإسلاميين ،
ــــــــــــــــــ
١ ـ الملل والنحل :
١/٩٨ ـ ٩٩.
الصفحه ١٥١ : ليس من مذهب الإسلاميين ـ
نعم هو ليس من مذاهب الحنابلة والأشاعرة ، وأمّا العدلية بعامة طوائفها فهم
الصفحه ١٦٤ :
فيا رب إن قدرت رجعي سريعةً
إلى عالم الأرواح وانفض خاتم
فبارك على الإسلام
الصفحه ١٨١ : المستدل أمرين ثابتين. لاحظ نقد المحصل للمحقّق الطوسي :
١٦٥.
٣ ـ مذاهب
الإسلاميين : ٥٦٣.
الصفحه ٢٠١ :
الإسلامين : ٢٦١ ـ ٢٦٥و ٣١٤.
٢ ـ الفصل : ٣/٢.
الصفحه ٢٠٢ : أنّ القول بالرؤية ، تسرب
إلى المسلمين من المتظاهرين بالإسلام كالأحبار والرهبان ، وربما صاروا مصدراً
الصفحه ٢٤٧ : ثقة الإسلام الكليني في
ــــــــــــــــــ
١ ـ مسند أحمد :
٣/٢٦ ، وقريب منه ما رواه غيره.
٢ ـ نهج