الصفحه ١٤١ : بالعظم. وهو عيب أيضا.
الثالث
والثلاثون يمكن أن يكون المسيح الدّجال من قولهم : جاء فلان يتمسّح أى لا شى
الصفحه ١٤٢ :
والأربعون المسيح فى اللغة : عرق الخيل وأنشدوا :
* إذا الجياد فضن
بالمسيح*
الثالث
والأربعون المسيح
الصفحه ١٤٥ :
قَوْمَهُ ٢) سَبْعِينَ رَجُلاً).
الثالث :
اختيار نبوّة ورسالة : (وَأَنَا اخْتَرْتُكَ (٣) فَاسْتَمِعْ لِما
الصفحه ١٤٦ : ء ، والدّعوة : (قَدْ أُجِيبَتْ (٤) دَعْوَتُكُما
فَاسْتَقِيما).
الثالث : بمعنى
الإقبال على الطّاعة : (استقيموا
الصفحه ١٤٧ : حقيقة الصّحبة : (إِذْ يَقُولُ (٣) لِصاحِبِهِ لا
تَحْزَنْ) يعنى أبا بكر فى الغار.
الثّالث :
بمعنى
الصفحه ١٤٩ : والخيانة : (ثُمَّ أَذَّنَ (٣) مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا
الْعِيرُ).
الثالث : أذان
الطّرد واللّعنة : (فَأَذَّنَ
الصفحه ١٥٠ : الْبَرِيَّةِ).
الثالث : بمعنى
التوحيد وكلمة الإيمان : (وَمَنْ يَكْفُرْ (٣) بِالْإِيمانِ فَقَدْ
حَبِطَ
الصفحه ١٥٢ : : (وَتَخُونُوا (١) أَماناتِكُمْ).
الثانى فى
المال والنّعمة : (وَلا تَكُنْ (٢) لِلْخائِنِينَ
خَصِيماً).
الثالث
الصفحه ١٥٣ : تستأصلونهم قتلا.
الثالث : بمعنى
البحث وطلب العلم : (فَتَحَسَّسُوا (٥) مِنْ يُوسُفَ
وَأَخِيهِ).
الرّابع
الصفحه ١٥٦ : تَخَفْ إِنَّكَ (٢) أَنْتَ الْأَعْلى).
الثالث : بمعنى
غلبة المؤمنين على الكفّار يوم الحرب ، والوغى
الصفحه ١٥٨ : ).
الثانى : بمعنى
الخسران لأهل العقوبة : (فَجَعَلْناهُمُ
الْأَسْفَلِينَ)(٣) أى الأخسرين فى العقوبة.
الثالث
الصفحه ١٦٠ :
عَلَيْكُمْ (٣) نِعْمَتِي).
الثالث : بمعنى
إكمال الأمر : (فَإِنْ أَتْمَمْتَ (٤) عَشْراً فَمِنْ
عِنْدِكَ
الصفحه ١٦٢ : : (إِلَّا آلَ لُوطٍ)(٢).
الثالث : بمعنى
القرابة والذرّية الكليّة : (وَآلَ إِبْراهِيمَ (٣) وَآلَ عِمْرانَ
الصفحه ١٦٤ : : بمعنى
التّربية : (أَوَمَنْ (٣) يُنَشَّؤُا فِي
الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصامِ غَيْرُ مُبِينٍ).
الثالث
الصفحه ١٦٥ : وَاطْمَأَنُّوا بِها)
(يا أَيَّتُهَا
النَّفْسُ (٣) الْمُطْمَئِنَّةُ).
الثالث : بمعنى
الإقامة الّتى هى ضدّ السّفر