الصفحه ٣٠٩ : .
الثالث :
التوبة من ذنب يكون بين العبد وبين الخلق. وهذه تكون بإرضاء الخصوم بأىّ وجه أمكن.
وأمّا درجات
الصفحه ٣٢١ : ، ووجود قلبه.
والثالث رجل حىّ القلب ، مستعدّ ، تليت عليه الآيات ، فأصغى بسمعه ، وألقى السّمع
، وأحضر قلبه
الصفحه ٣٩٩ :
الثالث : جنب
المشتاقين إلى اللّقاء (تَتَجافى (١) جُنُوبُهُمْ عَنِ
الْمَضاجِعِ).
الرابع : جنب
الصفحه ٤٣ :
أتيت المروءة من بابها
وانظر خاص الخاص ٧٨ وديوانه (طبع مصر) ص
١٧٣
(٤) هو كافى الكفاة
اسماعيل
الصفحه ١٧٤ : ها التنبيه : هؤلاء ، وكاف الخطاب : أولئك ، أولالك ،
ألّاك ، مشدّدة لغة. قال :
«ما بين ألّاك إلى
الصفحه ١٩١ : تَعْمَلُونَ)
، وقولك : كافأت
إحسانه بضعف ، اشتريته بألف.
الحادى عشر :
باء المجاوزة : (فَسْئَلْ بِهِ
خَبِيراً
الصفحه ٢٨٤ : ، وأولاء للجمع. وتصغير «تا» : تيّا ،
وتيّاك ، وتيّالك. وتدخل عليها ها ، فيقال هاتا. فإن خوطب بها جاء الكاف
الصفحه ٤٨٨ : ء عليهمالسلام. والمحكّم ـ بكسر الكاف ـ : الشيخ المجرّب. والحكم
محرّكة (١) : الرّجل المسنّ.
والحكم (٢) وردت فى
الصفحه ٦ : ؛ كما أنّ الباء اسم للاثنين.
الثالث ألف
العجز والضّرورة ؛ فإنّ بعض النّاس يقول للعين : أين. وللعيب
الصفحه ٧ : ، وفى حال الوقف مقترنا بهاء ؛ نحو وا يداه
، ويا زيدا رحمك الله.
الثالث عشر ألف
الإخبار عن نفس المتكلّم
الصفحه ٣٣ : بمعنى
بنى آدم : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ (٣) وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ
نَفْسُهُ) الثالث بمعنى
الصفحه ٣٤ : (٣) فِي كَبَدٍ).
الثانى عشر
عقبة بن أبى معيط : (وَكانَ (٤) الشَّيْطانُ
لِلْإِنْسانِ خَذُولاً).
الثالث
الصفحه ٤١ : الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ).
الثالث عشر :
بمعنى الشأن والحالة : (أَلا إِلَى اللهِ (١٠) تَصِيرُ الْأُمُورُ
الصفحه ٥٠ : والبلوى على سبيل اللّعنة. (فَأَنْزَلْنا (٣) عَلَى الَّذِينَ
ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ).
الثالث
الصفحه ٥٤ : أرض الشام.
الثالث : بمعنى
المدينة النبويّة : (أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ
اللهِ (٥) واسِعَةً)
(إِنَّ