الصفحه ٢٤٢ : اللهِ إِلهاً
آخَرَ لا بُرْهانَ لَهُ).
الثّالث :
بمعنى القرآن ، والنبوّة : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٢٨٩ : قوله : (هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ).
الثّالث : أنّ
الكلّ فى
الصفحه ٢٩٥ : : (اشْتَرَوُا (٥) الضَّلالَةَ
بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ).
الثالث : تجارة
قراءة القرآن : (إِنَّ
الصفحه ٣٤٤ : (٢) بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ).
الثالث :
للابتداء (ثُمَّ أَوْرَثْنَا (٣) الْكِتابَ).
الرّابع :
بمعنى الواو (ثُمَ
الصفحه ٣٤٥ :
، أى كبير لا يقدر أن ينهض لا فى مرّة ولا فى مرّتين ولا فى الثالثة. والمثانى :
القرآن أو ما ثنّى منه
الصفحه ٣٥٧ : فَأَجِرْهُ).
الثالث : بمعنى
القضاء (وَهُوَ (٢) يُجِيرُ وَلا يُجارُ
عَلَيْهِ) أى يقضى ولا يقضى عليه
الصفحه ٣٧٣ : ءٍ
سَمَّيْتُمُوها).
الثالث : جدال
إبراهيم والملائكة فى باب قوم لوط (يُجادِلُنا (٣) فِي قَوْمِ لُوطٍ).
الرّابع
الصفحه ٤٢٦ : (١) مِنَ اللهِ) أى بعهد منه. الثانى بمعنى : الأمانة (وَحَبْلٍ (٢) مِنَ النَّاسِ) أى أمان منهم. الثالث بمعنى
الصفحه ٤٥١ : بين البصرة والبحرين فى شرقى الدهناء. وبعد الشطرين
شطر ثالث هو :
* ترميك بالطّرف كما ترمى الغرض
الصفحه ١٧ : . ولم يجوّزوا فى مثل يا الذى والصّعق (٢) لعدم إجرائها مجرى الأصليّة ، وإن كانت أل فيها جزءا
مضمحلّا
الصفحه ٢٥٨ : . بعّضته (١) تبعيضا : جعلته أبعاضا ؛ كجزّأته. وهو من الأضداد :
يقال للجزء وللكلّ. قال أبو عبيدة
الصفحه ٣٤٩ : له : أكثرت له الثمن. وشىء ثمين : كثير
الثّمن. والثّمن والثّمن والثّمين ، جزء من ثمانية ، أو (٤) يطّرد
الصفحه ٣٨١ : ).
وسمّيت (١٥) ما يؤخذ من أهل الذّمة جزية للاجتزاء بها فى حقن دمهم. ويقال
: جازيك (١٦) فلان أى كافيك. قال
الصفحه ٣٩٧ :
الجزء من الانسان.
(٢) الآية ٣٦ سورة النساء.
(٣) الآية ٥٦ سورة الزمر.
(٤) لم يصرح بالقسم الثانى
الصفحه ٤٣٢ : أو نصرانيا».
(٥) جزء من حديث فى البخارى ومسلم ، كما فى رياض الصالحين.
(٦) البيتان فى المستطرف