الصفحه ٥٨٣ :
دالات كحال وحالات.
الثّانى :
الدّال فى حساب الجمّل اسم لعدد الأربعة.
الثّالث :
الدّال الكافية وهى
الصفحه ٦١٦ : الحقيقة
إلّا بالإخلاص ، والإخلاص لا يتأتّى فيه الإكراه. وقيل إنّ ذلك مختصّ بأهل الكتاب
الباذلين للجزية
الصفحه ٩ : الأصل حمر وكرم ، وإمّا فى ثانيها ؛ نحو سالم وعالم ، وإمّا فى ثالثها ؛ نحو
كتاب وعتاب ، وإمّا فى رابعها
الصفحه ٦٥ : القرآن (آياتٌ (٤) مُحْكَماتٌ).
الثالث : بمعنى
معجزات الرّسل : (فَلَمَّا جاءَهُمْ (٥) مُوسى بِآياتِنا
الصفحه ١١٦ :
الثالثة عن المعاصى الفرعيّة ، والإقرار فى هذه المنزلة قابلها بالإحسان ،
وهو الطّاعة وهو الاستقامة
الصفحه ١٥٩ : يكن (١) لهم كتاب من قبل : (هُوَ الَّذِي (٢) بَعَثَ فِي
الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً) أى فى العرب.
الثانى
الصفحه ١٨٧ : : بمعنى
القوة والطّاقة : (وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا
أَنْ (٣) تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّساءِ).
الثالث : بمعنى
الصفحه ٤٩٠ : (٥) وردت فى القرآن على ستّة أوجه :
الأوّل : بمعنى
النبوّة والرّسالة (وَيُعَلِّمُهُ الْكِتابَ
الصفحه ١١٠ : الأقوال والأفعال والأحوال : (وَكُلَ (٢) شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ
فِي إِمامٍ مُبِينٍ).
الثالث : بمعنى
الراحة
الصفحه ١١١ : الكتاب.
الثانى : بمعنى
المرجع والمأوى : (فَأُمُّهُ (٣) هاوِيَةٌ) أى مسكنه النار.
الثالث : بمعنى
الصفحه ١٤٣ : نعيم فى كتابه دلائل النبوّة : سمّى ابن مريم مسيحا ؛ لأنّ الله
تعالى مسح الذنوب عنه.
السّابع
والأربعون
الصفحه ٢٣٥ :
وثوب مبرّج :
صوّر عليه بروج.
الثالث : بمعنى
التزيّن والتّوسّع (وَلا تَبَرَّجْنَ (١) تَبَرُّجَ
الصفحه ٣٧٩ : .
٢٨ ـ بصيرة فى الجزء
جزء الشىء : ما
يتقوّم به جملته كأجزاء السّفينة وأجزاء البيت وأجزاء الجملة من
الصفحه ٤٠ :
الكتاب والمقالة (إِذْ يَتَنازَعُونَ (٥) بَيْنَهُمْ
أَمْرَهُمْ) أى قولهم.
الثالث : بمعنى
وجوب العذاب
الصفحه ٤٤ : الكتاب : (آتَيْنا) ، فهو أبلغ من كلّ موضع ذكر فيه (أُوتُوا) ، لأنّ (أُوتُوا) قد يقال إذا أوتى من لم يكن