الصفحه ٤٥٦ :
الثالث : دعاء
البيت بالحرام (جَعَلَ اللهُ الْكَعْبَةَ
الْبَيْتَ الْحَرامَ)(١)
وسمّى الحرم
حرما
الصفحه ٤٥٧ : حِزْبُ
الشَّيْطانِ)(٣).
الثالث : بمعنى
جند الرحمن (أُولئِكَ حِزْبُ
اللهِ)(٤) وهم فى الدنيا غالبون
الصفحه ٤٦٠ : حِسابُهُمْ
إِلَّا عَلى رَبِّي)(٣) أى أجرهم.
الثالث : بمعنى
العقوبة والعذاب (إِنَّهُمْ كانُوا لا
يَرْجُونَ
الصفحه ٤٦٢ :
الثالث : يعطيه
عطاء لا (١) يمكن إحصاؤه كثرة.
الرابع : يعطيه
بلا مضايقة ، من قولهم : حاسبته إذا
الصفحه ٤٨٤ : )(٣) إلى قوله (ما خَلَقَ اللهُ
ذلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ)
الثالث :
الاعتقاد فى الشىء المطابق لما عليه ذلك
الصفحه ٤٩٦ : (وَبَشَّرُوهُ
بِغُلامٍ عَلِيمٍ)(٥) قيل معناه : فى صغره حليم ، وفى كبره عليم.
الثالث : صفة (٦) من صفات الله
الصفحه ٥٠٢ :
وَدُسُرٍ) أى حفظناه.
الثالث : بمعنى
الضبط بشدّة القوّة (الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ)(٨) ، (وَيَحْمِلُ
الصفحه ٥١٢ : . وقوله (لَمُحْيِ الْمَوْتى) إشارة إلى القوّة الحسّاسة.
الثالث :
للقوّة العالمة العاقلة كقوله تعالى
الصفحه ٥٢٩ : آمَنُوا
وَما يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ)(٢)
الثالث : خداع
المنافقين مع المؤمنين بإظهار الإيمان
الصفحه ٥٣٨ :
والخاسر المغبون (إِنَّ الْخاسِرِينَ
الَّذِينَ)(٤)(خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ) أى غبنوها.
الثالث الخسران بمعنى
الصفحه ٥٥٢ :
والثالث : أن
يريد ما لا يحسن فعله ويتفق منه خلافه ، فهذا مخطئ فى الإرادة ومصيب فى الفعل ،
فهو
الصفحه ٥٥٨ :
والخلّة آخر
درجات الحبّ وخاتمة أقسامه العشرة الّتى أوّلها العلاقة ، وثانيها الإرادة ،
وثالثها
الصفحه ٥٧٠ : )(٢).
الثالث : بمعنى
التّصوير (وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ
الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ)(٣) أى تصوّر.
الرابع
الصفحه ٥٧٩ : الحرب.
الثالث : بمعنى
العلم والدّراية (فَمَنْ خافَ مِنْ
مُوصٍ جَنَفاً)(٣) أى علم (إِلَّا أَنْ يَخافا
الصفحه ٥٩٢ : ستّون ثالثة ، [و] هكذا إلى العاشرة. ولا يجىء فى الحساب أكثر من هذا.
والفعل من هذه المادة درج يدرج دروجا