الصفحه ٣٤٦ : الرّابعة ، والشّاة والبقرة والدّاخلتان فى الثالثة ،
والنّخلة المستثناة من المساومة
الصفحه ٣٥٢ :
بستان كان باليمن (إِنَّا (٢) بَلَوْناهُمْ كَما
بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ).
الثالث : بمعنى
أخوين من
الصفحه ٣٥٣ : ).
والثالثة :
جنّة عدن (فِي جَنَّاتِ (٣) عَدْنٍ)
(جَزاؤُهُمْ (٤) عِنْدَ رَبِّهِمْ
جَنَّاتُ عَدْنٍ).
الرّابعة
الصفحه ٣٥٤ : الجنّ.
الثالث عشر (٧) : الجنّة الترس العريض الوسيع الّذى يختفى الرّاجل
وراءه (اتَّخَذُوا
الصفحه ٣٥٥ : ضَلالٍ وَسُعُرٍ) قال محمّد بن كعب (٤) : هم القدريّة.
الثالث : بمعنى
الفاحشة أى اللّواطة ، والمجرم
الصفحه ٣٦٠ : (٥) عَلى كُلِّ قَلْبِ
مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ) أى قتّال.
الثالث : بمعنى
الزيادة فى القوّة والشدّة وطول القدّ
الصفحه ٣٦٣ : الْجِبالِ).
الثالث عشر :
المذكور بالتّسبيح موافقة لداود عليهالسلام (إِنَّا سَخَّرْنَا
الْجِبالَ
الصفحه ٣٦٤ : (وَإِنَّ مِنْها (١٠) لَما يَشَّقَّقُ
فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْماءُ).
الثّالث :
الإشفاق (وَأَشْفَقْنَ مِنْها
الصفحه ٣٧٢ : (٤) يُرِيدُ أَنْ
يَنْقَضَّ).
الثّالث : سرّ
الجدار فى حقّ اليتيمين (وَأَمَّا الْجِدارُ (٥) فَكانَ
الصفحه ٣٨٣ : (٤) الْمَلائِكَةِ
رُسُلاً)
(إِنِّي جاعِلٌ (٥) فِي الْأَرْضِ
خَلِيفَةً).
الثالث بمعنى :
القول والإرسال (إِنَّا
الصفحه ٣٨٤ :
فِراشاً).
الثّالث عشر :
الحكم على الشىء حقّا كان أو باطلا ، أمّا الحقّ فنحو : (إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ
الصفحه ٤٠٣ : الْقاعِدِينَ)
(هاجَرُوا (٣) وَجاهَدُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ).
الثالث :
مجاهدة (٤) مع النفس (وَمَنْ جاهَدَ
الصفحه ٤٠٤ : أَنْ
تَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ).
الثالث : ذكر
هود عليهالسلام قومه لمّا امتنعوا عن إجابة الحقّ
الصفحه ٤٠٦ : .
الثانى :
اعتقاد الشىء على خلاف ما هو عليه.
الثالث : فعل
الشىء بخلاف ما حقّه أن يفعل ، سواء اعتقد فيه
الصفحه ٤٠٩ :
الْأَنْهارُ) ولهذا نظائر فى التنزيل.
الثالث : بمعنى
سيلان أنهار الدّنيا (وَجَعَلْنَا (٣) الْأَنْهارَ تَجْرِي