الصفحه ٣٠٠ : (٣) يَتَّقُونَ) ولهذا نظائر.
الثانى : بمعنى
الطّاعة ، والعبادة : (أَفَغَيْرَ (٤) اللهِ تَتَّقُونَ).
الثالث
الصفحه ٣٠١ : اللهَ (٣) مَعَ الَّذِينَ
اتَّقَوْا).
الثّالث :
بالعلم والحكمة : (إِنْ (٤) تَتَّقُوا اللهَ
يَجْعَلْ
الصفحه ٣٠٤ : الظَّالِمُونَ) قسّم العباد إلى تائب ، وظالم. وما قسم (٥) ثالث البتّة ، وأوقع
__________________
(١) فى
الصفحه ٣٠٥ : لأجل أمر فتوبته
مدخولة.
وسرائر التوبة
ثلاثة أشياء هذا أحدها. والثانى نسيان (٣) الجناية. والثالث
الصفحه ٣٠٨ : (٥) إِلَيْكَ)
،
(تُوبُوا (٦) إِلَى اللهِ)
،
(فَتُوبُوا (٧) إِلى بارِئِكُمْ).
الثالث : بمعنى
النّدامة على
الصفحه ٣١٣ :
وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ).
الثّالث : إذا
أعرض عنك الخلق اعتمد (٥) على التّوكّل : (فَإِنْ (٦) تَوَلَّوْا
الصفحه ٣١٥ :
الثالث عشر : إن
أردت أن يكون الفردوس الأعلى منزلك انزل فى مقام التوكّل : (الَّذِينَ (١) صَبَرُوا
الصفحه ٣١٨ : حصول المتوكّل به ؛ فهو كالدّعاء الذى
جعله الله سببا فى حصول المدعوّ به.
الدّرجة
الثالثة رسوخ القلب فى
الصفحه ٣٢٩ :
المطلّقة ثلاثة (٢) أشهر أو ثلاثة أطهار.
الثالث : تربّص
(٣) المعتدّة (وَالْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ
الصفحه ٣٣٦ : يَضَعْنَ (٣) ثِيابَهُنَّ).
الثالث : ثياب
الغفلة والجراءة (وَاسْتَغْشَوْا
ثِيابَهُمْ)(٤).
الرّابع
الصفحه ٣٣٨ : الدّنيا هو الفتح والغنيمة.
الثالث بمعنى
وعد الكرامة (فَأَثابَهُمُ اللهُ (٧) بِما قالُوا
جَنَّاتٍ) أى
الصفحه ٣٣٩ : مستفاد. قاله ابن عبّاس.
الثالث : بمعنى
الأولاد والأحفاد فى قول بعض المفسّرين (وَنَقْصٍ (٥) مِنَ
الصفحه ٣٤٠ : الأبيات عيب السناد ، اذ الأول فيه تأسيس بالألف ، والثالث فيه
أرداف بالواو ، والثانى ليس فيه واحد منهما
الصفحه ٣٤١ : أصحاب الكهف (وَلَبِثُوا (٢) فِي كَهْفِهِمْ
ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ).
الثالث : فى
عدد ليالى وعد الكليم
الصفحه ٣٤٣ : (٦)
__________________
(١) الآية ١ سورة فاطر.
(٢) الآية ٢٠ سورة المزمل.
(٣) ترك المؤلف الثالث والعشرين
(٤) الآية ١١ سورة