الصفحه ٣٨٦ : ، وعظيم وصغير. وقيل للبعير
: جليل ، وللشّاة : دقيق لاعتبار أحدهما بالآخر ، فقيل ما له جليل ولا دقيق ، وما
الصفحه ١٠٧ :
عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى) أى أقبل على أمره ، واستولى على ملكه ، وقدر عليه
بالقهر والغلبة. وهو أعظم
الصفحه ١٢٦ : (١) بِما لَدَيْهِمْ) أى علم.
الثانى : بمعنى
الجمع : (وَاللهُ (٢) مُحِيطٌ
بِالْكافِرِينَ) أى جامع لهم فى
الصفحه ٥١٦ : وجهه ولا يدرى ما سببه. وكذلك يعرض للمحبّ عند ملاقاة
محبوبه ومناجاته له روعة شديدة. ومنه قولهم جمال رائع
الصفحه ٥٩٣ :
عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ)(١) والثّانى : درجة المجاهدين على القاعدين (وَفَضَّلَ اللهُ الْمُجاهِدِينَ عَلَى
الصفحه ٢٧٤ : : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ (٦) حَتَّى نَعْلَمَ
الْمُجاهِدِينَ مِنْكُمْ) وقيل : اختبار الله تعالى لعباده تارة بالمسارّ ليشكروا
الصفحه ٣٢٥ : فى
التفويض والتّوكّل أيّهما أعلى وأرفع. فقال الشيخ أبو عبد الله الأنصارى : التفويض
ألطف إشارة وأوسع
الصفحه ٥٠٨ :
واستمرّ عليه استجرّه إلى ارتكاب ما هو أعظم منه ، فلا يزال يرتقى حتّى يطبع على
قلبه فلا يمكنه أن يخرج
الصفحه ٥٦٢ : . إمّا لغيبة المنوب عنه وإمّا لموته وإمّا لعجزه وإمّا لتشريف
المستخلف. وعلى هذا الوجه الأخير استخلف الله
الصفحه ٢٠٩ : والمذنبين (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ (٥) مُبارَكَةٍ).
الثالث عشر :
فى القرآن الذى هو أعظم معجزات
الصفحه ٢٧١ : : (بَلْ تَأْتِيهِمْ
بَغْتَةً) أى لو يعلمون ما هو زائد على الأوّل ، وأعظم منه وهو أن
تأتيهم بغتة.
وجميع
الصفحه ٧٦ : (٣) اسْمَ رَبِّكَ) أى قل : لا إله إلّا الله.
الثالث : بمعنى
الصفات والنّعوت : (وَلِلَّهِ (٤) الْأَسْما
الصفحه ١٩ : المغلّظة من اللغات الفصيحة أم لا ، لا يظهر له أثر
هاهنا ؛ لإطباق العرب على التّغليظ ؛ كما قدّمناه.
وكتبوا
الصفحه ٣٧ : : (وَعِبادُ (٢) الرَّحْمنِ).
وقد أضاف الله
ـ عزوجل ـ إلى نفسه فى القرآن والسنّة عشرين شيئا على سبيل
التشريف
الصفحه ٦٠٠ :
١١ ـ بصيرة فى الدعاء
والدفع والدفق (*)
الدّعاء :
الرّغبة إلى الله تعالى. وقد دعا يدعو دعا