الصفحه ٢٤٨ : » و : «الاسم
والرسم والغنيمة للذيول دون الاُصول» ، و : «تخزين الهفوة والفجوة لساعة النقد
والاحتجاج
الصفحه ٢٥١ : الثقافي
الذي ينبذ الانحراف ويدعو للعودة إلى الاُصول والمبادئ التي تحفظ للدين اعتباره
ومنزلته وسمعته ، ممّا
الصفحه ٢٥٣ : هؤلاء عسراً وانحساراً وفقراً ، إلامَ تنطلي مهارات
المظاهر وخُدَع القشور على الناس ولا تجد الاُصول
الصفحه ٢٦٩ : ونقارن
ونوازن ونحلّل ونحفر ونبعثر ... كي نستنتج ونقرّر أيّ الطرق أسلم وأصوب .. حينها
نجد الثوابت والاُصول
الصفحه ٢٨٩ :
ووثيقة بالاُصول والثوابت ، فإنّه ـ بما يمتاز به من فكر معياري نسقي ـ
متمكّن من تجاوز مختلف
الصفحه ٢٩١ : ، بين الجنّة والنار ، وبتعير الاُصوليّين : لا إجماع مركّب
في المسألة ، حيث لا قول ثالث فيها. فلا فرار من
الصفحه ٣٢١ : النقشبندي في جامع الاُصول (٦٢ ، ٣) :
الشوق وهو على
ثلاثة أقسام : شوق العامّ وهو إلى الدنيا ، وشوق الخاصّ
الصفحه ٣٢٢ : ، وللمعرفة اُصول ومناهج واُسس إن حصلنا عليها أدركنا معنى
الشوق الحقيقي وأ نّه إليه تبارك وتعالى ذلك الاشتياق
الصفحه ٣٤٥ : ، نخرج إلى حيث نغترف من نمير الاُصول
، فتنمو أفهامٌ ومعاني جديدة تتجاوز عقبة المكان
الصفحه ٣٤٦ : التغيير الذي يحصل للإنسان هو عودةٌ
للاُصول والثوابت (فِطْرَةَ اللهَ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ
عَلَيْهَا
الصفحه ٣٤٧ : خارج نطاق قدرتنا ، إنّها مجرّد دعوة للعودة إلى الاُصول
والثوابت والتعمّق في القيم والمبادئ ، ولا شكّ
الصفحه ٣٤٨ : واُصول وثوابت وقواعد
ومعايير تفتح المغاليق وتوضّح الغوامض وترسم الحدود وتضع الفواصل وتعرّف المبهم
وتفصّل
الصفحه ٣٤٩ : قفز على هذه الاُصول
والاُسس ، ولاسيّما أنّ كلّ الأفهام المنجزة إلى يومنا هذا تبقى في إطار النسبي
إزا
الصفحه ٣٥٣ : .
لابدّ من قراءة
وفهم وممارسة اُصول ومفردات الاعتقاد بشكل مستوعب شامل من أجل تجاوز العثرات
والمطبّات : من
الصفحه ٣٦٣ : واُصولها السليمة الحقّة ، تراعى فيها الموازين
الشرعيّة والمفاهيم الأخلاقيّة ، وتغلّب فيها الرغبة الجمعيّة