الصفحه ١٣٦ :
مع الجوهر والأصل والعمق ; حيث المحكوم على نسقنا أنّه بالشعارات والظاهر والقشور
والنماذج الاستعراضيّة
الصفحه ١٥١ :
ما إن افتقد أصلاً التجأ إلى أصل آخر يحميه من الانحراف والخروج عن بوتقة الانتماء
والهويّة ، الأمر الذي
الصفحه ١٥٣ : الحاضر والمستقبل (كَشَجَرَة طَيِّبَة
أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّماءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا
الصفحه ١٩٢ :
مصادرة الجهد
لا أدري بِمَ
يُفسَّر عزو الإنتاج والجهد إلى غير ذات الأصل؟
حسب الفهم
الأوّلي
الصفحه ١٩٦ : الشيء أو ذاك
.. أصِلُ إلى هنا أو هناك ، أمسك بهذا الشيء أو ذاك ، بعد سعي حثيث وجهد كبير. لكنّي
لازلتُ
الصفحه ٢٠٣ : خلاله إلى الغايات المنشودة.
وبذلك يكون في
مقولة «الناس على دين ملوكهم» ـ على ضوء أصل التبادر ـ نوع
الصفحه ٢٢٧ : تَذْرُوهُ
الرِّيَاحُ) ، إنّما هي (أَصْلُهَا ثَابِتٌ
وَفَرْعُهَا فِي السَّماءِ) .. والنفس
المطمئنّة لا محالة
الصفحه ٢٤٥ : واُحلّل وأستنتج حتى أبلغ مرادي فأفهم
حقيقتي.
سأبقى أعود
وأعود عسى ولعلّني أرجع إلى أصلي ، إلى ما خلقني
الصفحه ٢٥٤ : الاستفهامات
الاستنكاريّة مادامت المظاهر والقشور والشعارات حاكمة ، والأصل والجوهر والعمق
محكوم.
إنّ أغلب
الصفحه ٢٦٨ : والانحراف ، مصداق الخذلان وتمام
البعد عن الأصل والجوهر.
ومن الطبيعي أن
تمتلك الذات الطامحة ـ التي مازالت
الصفحه ٣٥٢ : الأساسيّة للشرك ، وذلك
من خلال انتحال صفات ومزايا وخصائص هي في الأصل منحصرة بذات الباري أو بأنبيائه
وأوليائه
الصفحه ٣٧٣ : الجوهر والأصل والتشبّث بالغلاف والقشر ، في هجران القيم والمبادئ
والأخلاق ومفاهيم الشريعة وأحكامها
الصفحه ٣٧٩ : الأصل والجوهر ، عبر
التمسّك بالدوغمائيّة المتشنّجة ; خشيةً من ولوج مناهج الاستدلال العلمي : بدءاً
من
الصفحه ٣٨٩ : من أصله وذاته ، ممّا
ولّد انتكاسات كبيرة تركت لمساتها على المسار السوسيو ـ انثروبولوجي في مجتمعنا
الصفحه ٤٣٧ : والقشور
ونلج العمق والجوهر لندرك معنى الأصل والأصالة ، هذا الإدراك الذي يخلق فينا روحاً
جديدة تواقّة إلى