الصفحه ٢٨ : الخبر المتواتر والمستفيض انّه لا يكفي فيه مجرّد الإلمام والإحاطة
بالمصادر الروائية ، بل لا بدّ أن ينضمّ
الصفحه ٣٤ : بها أصحاب العدد ،
الحديث ٢.
(٥) الكافي ٤ / ٨١ ،
كتاب الصيام ، باب ٨ بدون عنوان ، الحديث ٤.
الصفحه ٨٤ : الراوي في نقله ، بل يُراد منه القدح في ضبطه وخبرويته
في الحديث ، أو ضعف مضامين حديثه.
كما إنّه لا بدّ
الصفحه ٨٦ : ، غاية الأمر إنّه لا
بدّ من انضمام قرائن أخرى تصاعد من الاحتمال والظن إلى درجة الوثوق.
ويشهد بذلك ما في
الصفحه ١١١ : على صغرى صفات راوي الخبر المعتبر.
فليُعلم في البدء
انّه يتنقّح ذلك أوّلاً بما يُبنى عليه في دائرة
الصفحه ١٢٣ :
المقام الأوّل
مباني حجّية الطرق الرجاليّة
ولا بدّ من تمهيد
مقدّمات :
المقدّمة الأولى
الصفحه ١٢٥ : هو عبارة عن بحث ودراسة
للمعدّل المتوسّط النوعي لذلك الطريق في التوثيق ، أو عدمه ، أي إنّه لا بدّ من
الصفحه ١٣٤ : النفاق الجمّة الكثيرة (١).
فالمحصّل : إنّ
هذه القرينة هي ظنّية حدسيّة لا بدّ أن تنضمّ إليها قرائن أخرى
الصفحه ١٥٣ : كذلك ، إلّا أنّه لا بدّ من الالتفات إلى مسلك
المتقدّم في الجرح.
وأمّا الخدشة في
هذا الطريق من التوثيق
الصفحه ١٦٨ : تُسمّى الأصول.
وقال الوحيد في
فوائده : لا يخفى أنّ مصنفاتهم أزيد من الأصول ، فلا بدّ من وجه تسمية بعضها
الصفحه ١٧٢ : بدّ حينئذ من ملاحظة طريق الصدوق إلى ذلك الكتاب في
المشيخة ، بعد ما اتضح أنّ الشهرة ليست هي وصف لكتب
الصفحه ١٧٦ :
عن الخمر عند بدء
انتمائه إلى المذهب بعد أن كان كيسانياً ، كما يظهر ذلك من رواية محمّد بن نعمان
الصفحه ١٧٩ :
ولا بدّ أن لا
يغيب عن الأذهان كون علم الرجال مقتطعاً من علم التاريخ ، فله وثيق الصلة في كيفية
الصفحه ١٨٠ :
الأخرى ، وعلى ضوء هذه المقارنة أنّه لا بدّ من الالتفات إلى أن هذه المناهج
الآتية في حين كونها أساليب وطرق
الصفحه ١٨٢ :
كما أنّه لا يخفى
أنّ عناصر التوثيق العامّة والخاصّة التي ذكرناها في الفصل السابق لا بدّ من ضمّها