الصفحه ٩٠ : المتأخّرين أنّ التوثيقات في الأصول الرجاليّة الخمسة هي شهادات حسّية فسيأتي
عدم تماميّتها.
ثمّ إنّه لا بدّ
الصفحه ١٩٤ : المشيخة ، وقد تبارى الرجاليون في هذه الشروح وقد بدأت بنحو
مقتضب كالّذي صنعه العلّامة ـ في خاتمة الخلاصة
الصفحه ٢٥٩ : الأحاديث المستفيضة (١) بحرمة ردّ الخبر غير المعلوم صدوره وغير المعلوم وضعه ،
ولا بدّ أن لا يقع الخلط بين
الصفحه ٢٦ :
بالحكومة في دليل الانسداد أي حكم العقل بالاكتفاء الظني في فراغ الذمّة فهو أيضاً
يُحدّد درجة الامتثال الظني
الصفحه ٢٧ : على نكات
اجتهاديّة حدسيّة فلا بدّ أن ينظر إلى تلك النكتة نفسها.
ثانياً
: منع تحقّق
الشهرة في كلّ
الصفحه ١٥٢ :
الطريق السادس
الوقوع في سندٍ
حكم بصحته
كما في تصحيح
الطرق والروايات من قبل الأعلام المتقدّمين ، أو من
الصفحه ٣٠٣ :
ثمّ بدى له عدم
السفر وقد اعتمدها الأصحاب.
وذكر المحقّق الحلّي
في النكت أنّ الحديث حسن ، قد ذكره
الصفحه ٨٥ : جلياً عدم صحّة جعل المدار على صرف وثاقة الراوي ، بل لا بدّ من
خبرويّته وضبطه وإتقانه أيضاً ، كما لا بدّ
الصفحه ٨٣ : وصلت إليهم من المتقدّمين فلا بدّ من فرض تمييز
المتقدّمين أوّلاً ثمّ مواضعة المتقدّمين لأسماء تلك
الصفحه ٩٩ :
الواسطة بين
العادل والفاسق أو الثقة والمتّهم أو عدمها ، كما لا بدّ من الالتفات إلى أنّ
الأمارات
الصفحه ٩٨ : بدّ من ذكر جهات :
الجهة الأولى : في
تنقيح فرض المسألة والضابطة
إذ كبرويّاً قد
يُبنى على حجّية مطلق
الصفحه ١٦٦ : روايته
عنهم في الواقع ، فتكون مدحاً له ، وأمّا بدون ثبوت حجّية قوله فلا يُعلم إنّ
الروايات الكثيرة عنهم
الصفحه ٢٠٣ :
ولكيفيّة تحقيق
الكتب الروائية والمصادر لا بدّ من اعتماد منهج معيّن ، وضوابط مشخصة ، إذ لم
يبلور
الصفحه ٢٥٦ : .
ولأجل بيان مدى
الغفلة العلمية الخطيرة في هذه الدعوى لا بدّ من بيان نقاط :
النقطة الأولى :
الفرق بين
الصفحه ٢٣ : المتديّن
بالشرع له علم اجمالي بتكاليف وأحكام شرعيّة لا بدّ أن يتوصّل إلى معرفتها وذلك
لامتثالها ، أو لأجل