الصفحه ٨٧ :
الرجاليّة والفهارس فضلاً عن الأصول الخمسة الرجاليّة القديمة ، كما أشار إلى ذلك
المجلسي الأوّل في شرحه
الصفحه ٥٠ :
وقد تبنّى هذه
الدعوى العلّامة المجلسي رحمهالله في كتاب الأربعين (١) في شرح الحديث الخامس
الصفحه ١٢٨ :
للمجلسي الأوّل ، فإنّه يذكر في مقدّمة شرحه الفارسي على الفقيه (١) إنّه حصل له التتبّع حول ابن أبي عمير في
الصفحه ٢٣٤ : » (١) وقد اعتمد عليه في تخريج الأحاديث في كتابه منية المريد».
ومنهم : المجلسي الأوّل
في الشرح الفارسي لمن
الصفحه ١٨٤ : السيّد
البروجردي في مقدّمة كتابه في شرح عبارته ما ملخّصها : «إنّ رسالته هذه هي
لاستدراك ما سقط من قلم
الصفحه ١٨ : ، والحال كذلك في أبواب المعارف والروايات فيها. فلاحظ ـ مثلاً
ـ ما ذكره الوحيد البهبهاني في فوائده في شرح
الصفحه ١٣٠ : ذلك وغيرها من مناهج البحث الرجالي ـ كما سيأتي شرحها في
فصل لاحق ـ يوجب تبيّن موقعيّة تلك المفردة
الصفحه ١٨٣ : التي عقدها لشرح مشيخة التهذيب ، عند شرحه لطريق
الشيخ إلى يونس بن عبد الرحمن ، وحكمه بأنّه صحيح ما
الصفحه ١٩٤ : الكتب والنسخ والتعريف بخصوصيات
أخرى ، وهذا بخلاف كتب الفهرست.
ومن ثمّ توسّع هذا
المنهج ببزوغ كتب شرح
الصفحه ٣٤٠ :
الوجه
في حجيّة الظنون الرجاليّة................................................ ٨٥
المسلك
الأوّل
الصفحه ٧٩ : الراوي من الجهة الأولى والتي اقتصر عليها
المتأخّرون ، فإنّ التقسيمات الأربعة أو الخمسة للحديث المعروفة هي
الصفحه ٢١٠ :
الثمرة بين هذين الاعتراضين ، فإنّه على الأوّل لا يُعتمد على روايات غير الكتب
الأربعة ، وإن كانت مشهورة
الصفحه ١٥٥ : الرواية وشيخ الإجازة عند المتقدّمين من طبقات الرواة ، وهو كون الأوّل منهما
هو الذي يُتتلمذ عليه في الرواية
الصفحه ٥٤ : كالعبارة المتقدّمة عن ديباجة الفقيه دعوى
أخرى ـ وهي الدعوى الأولى المتقدّمة ـ غير الدعوى الرابعة التي نحن
الصفحه ١٠٧ : » (٢).
أقول : والناظر
لعبارة الشيخ في المسألة الأولى المتقدّمة يوهم وهماً شديداً بأنّه قائل بأنّ
الأصل في