الصفحه ٢٥٧ :
وزرارة مع أنّه
بقي مجهول الحال إلى الأعصار المتأخّرة.
وكذلك الحال في
إبراهيم بن هاشم فإنّه في
الصفحه ٢٦٦ : ابن طاوس ، وابن إدريس والفاضلين وابن شهرآشوب ، وغيرهم
ممّن هو في هذه الطبقات (١).
إنّ أهمّية هذا
الصفحه ٢٨٣ :
الأمر الخامس
أقسام المراسيل في الاعتبار أو درجات الضعف في الخبر
فإنّه جرى وشاع في
عصرنا النظرة
الصفحه ٣١٣ :
إليه كتاباً في الرجال ، وإنّما كلامهما وكلام غيرهما إنّه كثير السماع عارفاً
بالرجال.
وبالجملة لم
الصفحه ٣١٩ :
رجال الكشّي ،
بخلاف النجاشي ، فلم يعتمد على الأوّل ، وأقلّ الأخذ من الثاني ، وقد قال هو في
ترجمة
الصفحه ٣٢٠ :
ومع أنّ النجاشي
متخصّص في الأنساب ، وقد ألّف كتاباً في أنساب بني نصر بن قعين ، وأيّامهم
وأشعارهم
الصفحه ٣٢٥ : الظاهرة فيها منهم ، كما أشرنا آنفاً ، وادعاء
أرباب المذاهب كونه منهم أو روايتهم عنه ، وربّما كان المنشأ
الصفحه ٢٨ :
ثالثاً
: إنّه من البيّن
وجود التعارض الروائي في أكثر الأبواب الفقهية ، وعلاج ذلك بالترجيح فيها
الصفحه ٢٩ :
أحوال الكتب ، كالذي قام به المحقّقان الجليلان الميرزا النوري في خاتمة المستدرك
والآغا بزرگ في الذريعة
الصفحه ٣٧ :
ما يذكر من شواهد
لدعوى الأخباريين من صحّة كلّ ما في الكتب الروائية ، فإنّ شواهد الدعوى الاخرى
وان
الصفحه ٤٢ :
لمصادر الأدلّة الشرعية أو ما يطلقه بعض المبتدءين حول كتاب بحار الأنوار ، فإنّ
في هذه المجاميع كثيراً من
الصفحه ٤٩ :
ورائه ميزان آخر وإلّا لذكروه لكون غرضهم ذكر ما يوجب اعتبار ما يروونه.
ويكفي ـ مثلاً ـ في
المقام ما ذكر
الصفحه ٦٢ : سلسلة إجازات العلّامة لابن زهرة والشهيد الثاني وإجازات
صاحب الوسائل والبحار وغيرهم ممّن هو في طبقتهم إلى
الصفحه ٧٣ :
لاستغنائهم عنه في
الغالب بكثرة القرائن الدالّة على صدق الخبر وإن اشتمل طريقه على ضعف ، كما أشرنا
الصفحه ٩٥ : التي في كتب
المشيخة إلى المعصوم ، والفارق المزبور هو بعينه يوجد بين طرق الكتب الرجاليّة
والمشيخة وبين