الصفحه ٤٣ :
(كجميل بن درّاج)
، وهكذا الحال في لفظ الإرسال ، فنرى الاختلاف فيه كما في التعبير تارة : (عن بعض
الصفحه ٤٤ :
دعوى الثالثة
وهي دعوى الميرزا
النوري وتابعه عليها الميرزا النائيني ٠ ، حيث قال في خاتمة المستدرك
الصفحه ٤٧ : نفسه عن العلّامة المجلسي في مرآة العقول
ما لفظه : «وأمّا جزم بعض المجازفين بكون جميع الكافي معروضاً على
الصفحه ٧٤ : في بحث الحجّية بأقسامها ، وإنّ الذي وقع من المتأخّرين هو عكس ما ادعيَ من
إحداثهم للتقسيم.
بل
الصفحه ٧٦ :
إلّا أنّ اعتبار
روايته تلك كان على درجة متوسّطة.
ونظير ذلك قوله في
أحمد بن علي بن العبّاس بن نوح
الصفحه ١٠٣ : ولم أقف لأحد من أصحابنا على قول في القدح فيه ولا على
تعديله بالتنصيص والروايات عنه كثيرة والأرجح قبول
الصفحه ١٤٤ :
عن الوحيد في
فوائده وفي تعليقته على منهج المقال.
الوجه الثاني :
توثيق صدور الروايات التي يقع
الصفحه ١٤٨ :
الطريق الخامس :
من قيل في حقّه أنّه لا يروي إلّا عن ثقة
وقد تقدّم شطر من
أمثلة هذه القرينة ، كما
الصفحه ١٥١ : روايتها بالطعن
عليهم ، بأنّهم قد رووها عن الوضّاعين أو المعروفين بالكذب ، ولم يتثبّتوا في
تنقيتها عمّا
الصفحه ١٧٠ : فطحياً ، إلّا أنّه من كبار الفقهاء الثقات ،
وهكذا الحال في سماعة مع أنّ نفس الوحيد البهبهاني قد تأمّل في
الصفحه ١٩٢ :
في معارف الإمامة.
وبعبارة أخرى :
فإنّ هذا المنهج يوضح منزلة الراوي العلمية ودرجة أمانته لدى
الصفحه ٢٠٦ : ، وكذا ما نصّ عليه المحقّق الحلّي في المقدّمة الرابعة من كتاب المعتبر ،
حيث ذكر فيها أسماء الكتب التي
الصفحه ٢١٤ : وإنّما عثروا عليها وجادة ، فلاحظ
خاتمة الوسائل ومفتَتح كتاب إثبات الهداة ، وقد صرّح الحُرّ في هامش
الصفحه ٢٤٦ :
الثاني : ما يظنّ
بحصوله ظنّاً قويّاً لخلافه لما اشتهر في التراجم وكتب السِّير.
الثالث : ما يظنّ
الصفحه ٢٤٨ :
وأيضاً في ذيله
قوله صلىاللهعليهوآله «لا جرم إن اطلع
الله على قلبك ووجد ما فيه موافقاً لما جرى