الصفحه ٣١٢ :
القاسم الأسترابادي ، وكذلك كتاب الحسن بن عباس بن حريش على نقل الكافي تسعة من
أخباره في باب شأن (إِنَّا
الصفحه ٣٣٤ :
يُعرف ويُنكر
فقد يوصف الراوي
بذلك ، أو ب يعرف حديثه وينكر ، أو غمز عليه في حديثه ، أو مضطرب
الصفحه ٤٦ :
والوضع وبين
اعتبار طرق الكتاب في مقابل ضعف تلك الطرق ، وكم وقع الخلط بينهما ، نظير ما سيأتي
في
الصفحه ٨٠ :
من
شواهده : ما ذكره النجاشي
في عبد الله بن أيّوب بن راشد الزُّهري ، «روى عن جعفر بن محمّد
الصفحه ١١٢ :
والثمرة في مثل
هذا البحث حينئذ هو الاعتداد بالخبر الحسن والقوي أيضاً ، أي بشمول الحجّية لهما ،
لا
الصفحه ١٢٥ : الظنّ عن نقاء عشرته وصفاء سيرته ، نظير ما ذكر في روايات العدالة في أبواب
الشهادات المتقدّمة ، كموثّقة
الصفحه ١٣٩ :
راويه أيضاً لكونه
العلّة في التصحيح غالباً ، والاستناد إلى القرائن وإن كان ممكناً إلّا أنّه بعيد
الصفحه ١٨١ : ، ويندرج في
هذه النقطة إحصاء عدد رواياته في كتب الحديث.
الخامسة : مراجعة
حال المفردة في كتب العامّة
الصفحه ٢٣٧ : ، فمثلاً لو لا سفر محمّد بن محمّد
الأشعث الكوفي ، الذي كان مقيماً في مصر إلى الكوفة ، لما وقع كتاب
الصفحه ٢٥١ :
:
فالمورد الأوّل في
عدم نقل المعاصرين له مثل علي بن إبراهيم والعيّاشي ومحمّد بن عباس بن مروان شيئاً
منه في
الصفحه ٢٥٨ :
الستّة الذين
وصفهم بالكذّابين المشهورين ، كما في الكشّي ، وعدّ منهم محمّد بن سنان وأبي سمينة
محمّد
الصفحه ٢٦٢ : :
منها : ما قام به
كبار الرواة من عرض الكتب الروائية المهمّة ككتاب (ظريف) في الديات وكتاب الفرائض
وغيرها
الصفحه ٢٦٣ :
يسهّل على الباحث
العناء الكثير ، ويوفّر عليه الوقت في الوصول إلى النتيجة.
وقد ذكرنا في
الفصل
الصفحه ٢٩٥ :
٧. والشيخ المفيد
قد ضعّفه في الرسالة العدديّة ، ووثّقه في الإرشاد.
وتنقيح
الحال فيه يتمّ بذكر
الصفحه ٢١ :
يشتمل على عدّة
أقسام ، ومن ثمّ قد بنوا على درجات عديدة في الحجّية ودرجات عديدة في الضعف ، كما
بنوا