الصفحه ١١ :
أوّل واضع لعلم الرجال في العهد الإسلامي ، إلّا أنّ الصحيح أنّ مبتدأ هذا العلم
هو من قوله تعالى : (يا
الصفحه ١٦ :
المسألة العقائديّة في هذا اليوم ما كانت عليه في العصور الاولى ،
الصفحه ١٩ : الروائي ، والابتعاد عن الغفلة عن مظانّ المدارك ،
فإنّه من أوّليّات اصول الفحص والبحث عن الدليل الشرعي
الصفحه ٢٠ :
الكتاب مضافاً إلى منهجة الأبواب المقرّرة في الفوائد الرجاليّة عدّة فوائد اخرى :
الاولى
: بيان القيمة
الصفحه ٢٤ : ذلك يتمّ
ببيان مقدّمات :
المقدّمة
الأُولى : العلم الإجمالي
بوجود أحكام يجب معرفتها ، إمّا للامتثال
الصفحه ٢٥ : دائرته هي أيضاً في الكليات الفوقانيّة الأولى ،
وكذا الحال في حصيلة الضرورات المسلّمة بين المتشرّعة
الصفحه ٣١ : ـ خبر الكليني والصدوق المتقدّمين ـ قال : «وانّما عمل
على الخبر الأوّل ظناً منه إنّهما متنافيين وليس
الصفحه ٣٧ : كانت تامّة في نفسها إلّا أنّها لا تثبت الدعوى المتقدّمة ، بل هي موجبة
لانحلال شواهد الدعوى الأولى بوجود
الصفحه ٤٤ :
وثبوتها وصحّتها بالمعنى المعروف عند الأقدمين ـ مطلق المعتبر ـ :
الأوّل : ما ذكر في مقام مدحه تصريحاً أو
الصفحه ٤٥ : النوري
عدّة من الشبهات في قبال دعواه وأجاب عنها (٣).
الجواب على هذه
الدعوى
أمّا الأمر الأوّل
الذي
الصفحه ٤٨ : ذكره
الشيخ (١) عن النائب الأوّل والثاني من تأليفهما لكتاب جمعا فيه ما روياه عن الإمامين
العسكريين
الصفحه ٤٩ : على
الأمر الرابع ، فيتّضح الجواب عنه بما ذكرناه في الجواب عن الأوّل فتدبّره فإنّه
نافع في مقامات كثيرة
الصفحه ٦٤ :
الصدوق في أول الفقيه إنّ طرقه إلى أصحاب الكتب قد جمعها في كتاب الفهرس ، وأنّ ما
ذكره في المشيخة اقتطاف من
الصفحه ٧٢ : ذكر أنّ أوّل من قرّر الاصطلاح الجديد العلّامة قدسسره وأنّه كثيراً ما يسلك مسلك المتقدّمين هو وغيره من
الصفحه ٧٣ : العدد اللازم لتحصيل
__________________
(١) منتقى الجمان /
الفائدة الأولى ١ / ٤ ـ ١٤.