الصفحه ٥١ :
الثاني : إنّك ترى الكليني والشيخ وغيرهما يروون خبراً واحداً في موضعين
ويذكرون سنداً إلى صاحب
الصفحه ٥٣ :
ترتاب في حقّية هذا الباب ولا تحتاج بعد ذلك إلى تكلّفات الأخباريّين في تصحيح
الأخبار والله الموفّق للخير
الصفحه ٦٦ : ذكره
الآغا بزرك في مصفّى المقال من أنّه كان في مكتبة السيّد ابن طاوس مائة ونيّف من
كتب الرجال والفهرس
الصفحه ١٢٠ : أنّ للقرائن الظنّية على الوثاقة فائدة في باب التوثيق على مسلك تحصيل
الاطمئنان بتراكمها المنتهية إلى
الصفحه ١٥٥ :
الشيخ في مشيخة
التهذيبين إنّها ليست دخيلة في اتصال السند ، إذ المشيخة ليست إلّا طريقاً لأصحاب
الصفحه ١٧٦ :
التي أوردها الكشّي في ترجمته ، ولا يعارضها بقية الروايات التي يظهر منها بقاؤه
على شرب الخمر ، فإنّها قد
الصفحه ٢١٢ : يكون المجيز بمناولته للمجاز آذن له بالاستنساخ والقيام بالمقابلة بمفرده
، وهكذا الأمر في المجيزين
الصفحه ٢١٩ : العبّاس عن علي بن إبراهيم ، وذلك بشهادة أنّ الروايات التي
يستخرجها في الوسائل عن تفسير القمّي هي روايات من
الصفحه ٢٤٠ : حمل الصدوق الرواية عنه ، من دون بقية المشايخ الذين أدركهم وروى عنهم في
أسترآباد وجرجان.
النقطة
الصفحه ٢٤٥ :
وضع جمعاً من
الغلاة أخباراً في معجزاتهم وفضائلهم وغير ذلك ـ إلى أن قال ـ : وضع جمع من
النصّاب
الصفحه ٢٦١ :
سواء كانت من اصول
المعارف أو من الفروع
النقطة الثالثة :
درجات الضعف
إنّ الضعيف في
مصطلح علم
الصفحه ٢٦٧ :
هذه الكتب ، ومن
ثمّ كان العثور على أسانيد هؤلاء الأعلام المتّصلة بالشيخ الطوسي ومن هو في طبقته
الصفحه ٣٠٠ : عليهمالسلام ، بل وروى الكليني في الكافي في رواية يظهر منها روايته عن
الإمام الهادي عليهالسلام (١) ، وقد عرفت
الصفحه ٣٠٢ : محمّد بن عيسى الأشعري رحمهالله منها ، وكان شهيراً في الارتفاع لا يلتفت إليه ، ولا يكتب
حديثه».
خامساً
الصفحه ٣١٠ : الجرح عنه ، كما ينسبق ذلك إلى بعض الأذهان» انتهى.
وتابعه على ذلك
جماعة منهم السيّد الخوئي في مقدّمة