الصفحه ١١٦ :
فانّه يقال : إنّ
مقتضى التدبّر في ظاهر الصحيحة والالتفات إلى حذف الفاعل وبناء الفعل للمجهول في
الصفحه ٢١٠ :
تتّصل صورة السند بالمعصومين عليهمالسلام ، كما هو شأن الإجازات في العصر الحاضر. فمثلاً : ترى
الحرّ
الصفحه ٢٣٣ :
الموجود في تفسير
العسكري.
ويظهر من إسناده
هذا اعتماد من وقع في الطريق من أعلام الطائفة ورؤسائها
الصفحه ٢٧٥ : فإنّ الله عزوجل يقول (وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ يُكْفَرُ
الصفحه ٢٨١ : الإمامية كانوا في
غاية الاجتناب لهم والتباعد عنهم ، حتّى أنّهم كانوا يسمّونهم الممطورة ، أي
الكلاب التي
الصفحه ٢٨٥ :
كما عملت
بالمسانيد عملت بالمراسيل ، فبما يُطعن في واحد منهما يطعن في الآخر ، وما أجاز
أحدهما أجاز
الصفحه ٢٨٩ : : سمعت الفضل بن شاذان يقول :
لا أستحلّ أن أروي أحاديث محمّد بن سنان.
الرابعة : وذكر
الفضل في بعض كتبه
الصفحه ٢٩٠ :
أهل العلم ، وكان
محمّد بن سنان مكفوف البصر أعمى في ما بلغني.
الثامنة : وروى
أيضاً أنّه وجد بخط
الصفحه ٣٠١ :
الثاني : أبو
سمينة محمّد بن علي الصيرفي
ويحسن بنا في
المقام التعرّض إلى أبي سمينة محمّد بن علي
الصفحه ٣١٤ : الحسين أحمد بن العبّاس النجاشي الأسدي ، وكتاب أبي الحسين
أحمد بن الحسين بن عبيد الله الغضائري في ذكر
الصفحه ٣٣٣ : الكشّي : «كان
أبو محمّد الفضل لا يرتضي أبا سعيد الآدمي ، ويقول : هو أحمق».
وقال الشيخ في
أصحاب الهادي
الصفحه ٣٤١ : : عدم استثناء القمّيين
الراوي من رجال نوادر الحكمة.......... ١٤٤
الطريق الخامس : من قيل في حقّه إنّه
الصفحه ٧ : التوثيق والتعيف............................. ٦٩
ـ ١٢٠
الفصل
الثاني : في ما تثبت به الوثاقة أو الحّسن
الصفحه ٤١ : القويّة ، فإنّ المراد من ضعفها عدم واجديّتها في نفسها
لشرائط الحجّية ، لا أنّها موضوعة فلربّما كانت صادرة
الصفحه ٦٨ : الاحتمال الرياضية.
ومن ثمّ قيل إنّ
الرواية المرويّة في الكتب الأربعة ذات قيمة احتمالية تختلف عن الرواية