الصفحه ٩٢ : قدّمناه من دعوى العلم الإجمالي بوقوع الوضع والدسّ في
الأسانيد في ذيل الجواب الرابع عن دعوى الأخباريّين
الصفحه ٩٣ :
ليست عن علم فلا
يسوغ رجوع الآخرين إليه ؛ لأنّه من رجوع الجاهل إلى الجاهل ، وهذا الإشكال قد ذكر
في
الصفحه ٩٧ :
وقد نبّه صاحب
قاموس الرجال في الموضع المتقدّم على وقوع التصحيف والخلط في مجموعة من التراجم في
الصفحه ١٢٦ :
بعد كون طرق
التوثيق في الغالب صفة تشكيكية.
ثمّ إنّه لا ينبغي
الغفلة أنّنا لسنا في صدد تسوية
الصفحه ١٢٩ : .
وأمّا الصغرى فلما
ذكرنا في الجواب الرابع عن دعوى الأخباريّين ، وفي الدعوى الرابعة شواهد عديدة في
كلمات
الصفحه ١٣١ : سنرى أنّها تعتمد على مقدّمة حسّية
وأخرى حدسيّة ، فمن ثمّ تكون النتيجة في التوثيق حدسيّة ظنّية وليست
الصفحه ١٣٣ : النسبة ، وليس في ما تقدّم نقله من الكلمات تلك النسبة ، وسواء كانت تلك
النسبة محقّقة عن ابن عقدة أو أنّها
الصفحه ١٦٥ : عليهالسلام : رجل راوية لحديثكم يبث ذلك في الناس ويسدّده في قلوبهم
وقلوب شيعتكم ، ولعلّ عابداً من شيعتكم ليست
الصفحه ١٦٨ :
الطريق الحادي عشر
كونه صاحب كتاب أو
أصل
فقد حكى ابن
شهرآشوب في معالم العلماء (١) عن المفيد
الصفحه ٢٠٤ :
على ما هو الدارج
في هذا العصر من ذكر النكات الفنّية فحسب من ذكر طول النسخة وكون الورق أبيض أو
أصفر
الصفحه ٢٢١ :
وهي داخلة في
إجازاتنا ، ونقل منها من تأخّر عن الصدوق عن الأفاضل الأخيار» إلى أن قال «وكتاب
تفسير
الصفحه ٢٨٨ :
هذا وقد ضعّفه
النجاشي أيضاً في ترجمة ميّاح المدائني.
٢. ما قاله الشيخ
في الفهرست : «محمّد بن
الصفحه ٢٩٧ : كذب عليّ وأذاع سرّي ،
فأذاقه الله حرّ الحديد ، ومن كتم أمرنا زيّنه الله به في الدنيا والآخرة ، وأعطاه
الصفحه ٣٠٣ :
ثمّ بدى له عدم
السفر وقد اعتمدها الأصحاب.
وذكر المحقّق الحلّي
في النكت أنّ الحديث حسن ، قد ذكره
الصفحه ٣١٧ :
عن كتاب الغضائري
، بل في موارد عديدة يزيد على ما يذكره القهبائي المعاصر له في مجمع الرجال ،
ويظهر