الصفحه ٢٦٥ : لُاستاذه السيّد أحمد بن طاوس ،
ويستشهد لذلك بما ذكره الشيخ البهائي في مشرق الشمسين من أنّ التقسيم الرباعي
الصفحه ٢٦٩ :
محمّد بن سنان
الدهقان.
ومنها : ما في
إجازة المحقّق الكركي إلى الشيخ علي الميسي (١) بإسناد الأوّل
الصفحه ٢٧٠ :
جبرئيل عن جعفر
الدورستي عن المفيد عن الصدوق».
ومنها : ما ذكره
الشيخ الحرّ العاملي في الفائدة
الصفحه ٢٩٨ : الحال في ما
قاله الفضل بن شاذان ، فإنّ تقييده لتلامذته الراويين عنه روايات محمّد بن سنان
ببعد الموت دالّ
الصفحه ٢٩٩ :
أولاه الأصحاب
تجاهه.
النقطة الثالثة :
إنّ في عدّة من الروايات المتقدّمة سواء التي رواها هو أو
الصفحه ٣٠٦ : الكلمات
في المضمرات ، فبين طارح لها عن الاعتبار حتّى في مثل سماعة بن مهران ، وعلي بن
جعفر ونحوهما ، وبين
الصفحه ٣٠٧ :
عنه عليهالسلام مباشرة قليلاً.
وعليه فما لم تكن
هناك قرينة في البين على إرادة أحد الرواة فإنّ
الصفحه ٣٢٣ :
وقد يقال : إنّ
لازم المعتَق كونه غير عربي ، لا سيّما في ما بعد منتصف القرن الأوّل ، حيث إنّ
تلك
الصفحه ٣٢٤ :
العيّاشي عنهم ،
فقال : أمّا علي بن عبد الله بن مروان فإنّ القوم ـ الغلاة ـ يُمتحنون في أوقات
الصفحه ٣٣١ :
الحديث ، لا ريب
أنّه يجامع العدالة .. ومنه قولهم ضعيف في الحديث ، والقدح بالنسبة إلى الراوي في
الصفحه ٩ : ليتفقّهوا في الدين من معدن مشكاة النبوّة والعصمة
، ولينذروا بالرواية والفتوى قومهم والأجيال اللاحقة
الصفحه ٥٥ :
من الأحاديث.
ثمّ ذكر صاحب
الوسائل عبارة الشيخ في العدّة والاستبصار (١) من أنّ أحاديث كتب أصحابنا
الصفحه ٥٦ :
اشتهار الشمس في
رابعة النهار.
ومنها : تكرّره في
أصل أو أصلين منها فصاعداً بطرق مختلفة وأسانيد
الصفحه ٦٠ :
واقتصرت من كتب
هؤلاء الأفاضل على ما بان فيه اجتهادهم وعرف به اهتمامهم وعليه اعتمادهم.
وكذا ذكرهم
الصفحه ٧٢ :
وغيره بذلك أيضاً.
قال في مشرق
الشمسين بعد ذكر تقسيم الحديث إلى الأقسام الأربعة المشهورة قال