الصفحه ٥٢ :
السادس
: إنّ الشيخ (قدّس
الله روحه) فعل مثل ما فعل الصدوق ، لكن لم يترك الأسانيد طرّاً في كتبه
الصفحه ٥٧ : البهائي رحمهالله في استنتاج صحّة جميع الأحاديث المودعة في الكتب إلى
المعصومين عليهمالسلام إنّما هو منطبق
الصفحه ٥٩ : (١) عبارة كلّ من علي بن إبراهيم في تفسيره وجعفر بن محمّد بن
قولويه في كامل الزيارات من أنّهما أخرجا في
الصفحه ٨٦ : الاحتمال إلى درجة الاطمئنان والوثوق ، فيكفي في
قرينة التوثيق كونها مولِّدة للظنّ ولو الضعيف غير المعتبر
الصفحه ٨٨ :
وأشبه العلوم بعلم
الرجال وعلى صلة وثيقة به.
السادسة : وهي هامّة في الغاية إنّ القاعدة في اعتبار
الصفحه ٩١ : على
هذا المسلك بما حاصله : إنّ رجوع المجتهد إلى أهل الخبرة في الرجال نحو تقليد لهم
، ويلزم منه أن تكون
الصفحه ٩٤ : جمعها البحّاثة الشيخ آغا بزرك في
مصفّى المقال ، واستشهد أيضاً بما ذكره الشيخ في العُدّة في فصل خبر
الصفحه ١١٣ :
حقيقيّة في
الصفتين الأخيرتين ، كما يقرّ القائل إنّ في حجّية الخبر كبرويّاً يختصّ موضوعها
بخصوص خبر
الصفحه ١٦٦ :
وفي باب بعده أورد
الأحاديث التي وردت في فضل حفظ الحديث ، وأنّ من حفظ أربعين حديثاً ممّا تحتاج
الصفحه ١٧٥ : من الأعلام ، وقيل : بأنّه فيه عناية
خاصّة ، فلا أقلّ من الدلالة على الحُسن.
وأشكل بأنّ الدعا
الصفحه ١٨٢ :
كما أنّه لا يخفى
أنّ عناصر التوثيق العامّة والخاصّة التي ذكرناها في الفصل السابق لا بدّ من ضمّها
الصفحه ١٨٨ :
وممّن اعتمد هذا
المنهج السيّد البروجردي رحمهالله في كتبه تجريد الأسانيد للكتب الأربعة وغيرها
الصفحه ٢٠٥ : إلى أصحاب الفهارس ، كإجازات المرحوم المجلسي في البحار وطرقه إلى الكتب
التي استخرج منها روايات كتابه
الصفحه ٢١٥ :
تحقيق الحال في
كتاب تفسير علي بن إبراهيم القمّي
حيث قد وقع
التساؤل عن هذه النسخة الواصلة
الصفحه ٢٤١ :
لرواية التلبية
ونظائرها في الأبواب من المواضع الهامّة من هذا الكتاب دون غيره من المصنّفات
الكثيرة