الصفحه ٢٣٥ :
المحدّثين ، ولكن
الصدوق رحمهالله أعرف وأقرب عهداً ممّن طعن فيه ، وقد رواه أكثر العلماء من
غير
الصفحه ٢٥٥ :
وفيها عدّة أمور
الأمر الأوّل :
الدعوة إلى نبذ
غير الصحيح من الحديث في المجاميع الروائية
الصفحه ٢٥٦ : .
ولأجل بيان مدى
الغفلة العلمية الخطيرة في هذه الدعوى لا بدّ من بيان نقاط :
النقطة الأولى :
الفرق بين
الصفحه ٢٦٠ :
وذلك بحسب ضريب
حساب الاحتمالات الرياضي ، إلى أن تصل إلى درجة تشارف اليقين ، بحيث يكون الاحتمال
في
الصفحه ٢٦٨ : أصحاب الإجازات أو الطرق المذكورة في مشيخة الكتب
ككتاب الوسائل والبحار ، ونذكر بعض النماذج منها إذ في
الصفحه ٢٩١ : ، ومحمّد بن
سنان ، فقد رضيت عنهما».
أقول : إنّ في
أغلب أسانيد هذا الترضّي أو في جميعها نظراً ، وإن قال في
الصفحه ٣١٨ :
الأمر التاسع
الفرق بين فهرست ورجال الشيخ ورجال النجاشي
وممّا لا شكّ فيه
أهميّة هذه التفرقة في
الصفحه ٣٢٧ : حيث قال ما ملخّصه : إنّ المتتبّع النَّيْقد يجد أنّ أكثر
من رُمي بالغلوّ بريء من الغلوّ في الحقيقة
الصفحه ٣٣٠ : مَن
يثبت لهم العلم بالكون وما فيه ، وإن كان بإقدار من الله ، فلاحظ إطلاق الصدوق على
رواة الشهادة
الصفحه ٣٣٢ : رواية
رواها عنه عليّ بن محمّد بن البردي صاحب الزيج ، وهذا أيضاً ممّا يضعّفه».
٣. وما ذكره
النجاشي في
الصفحه ٢٠ :
أو الرجال ،
وغيرها من مسائل العلوم الدينيّة ، فإنّ كثيراً منهم لم تكن له كتب مؤلّفة في تلك
العلوم
الصفحه ٢٦ : الموثوق
بصدوره دون مطلق الخبر ، ولو بنينا على عدم تمامية الدليل الخاصّ بل الاستناد في الحجّية
على الانسداد
الصفحه ٣٦ :
الانسداد ، وجمع
فيها عدّة شواهد وقرائن من كتاب الكشّي والنجاشي وفهرست الشيخ الطوسي على وقوع مثل
الصفحه ٣٨ : عليهمالسلام المتأخّرين ، كما وقع ذلك ليونس بن عبد الرحمن بطريق معتبر
في الكشّي (١) ، وكتاب عبيد الله بن علي
الصفحه ٤٠ :
كون الطائفة
الإمامية هي أوّل من دوّن الحديث في الصدر الأوّل ككتاب سليم بن قيس وغيره ، بينما
نرى