الصفحه ٣٠١ :
الثاني : أبو
سمينة محمّد بن علي الصيرفي
ويحسن بنا في
المقام التعرّض إلى أبي سمينة محمّد بن علي
الصفحه ٣٣ : رحمهالله أيضاً لم يكن مبناه على أنّ كلّ ما يورده في الكافي أنّه
يفتي به ؛ لأنه قد صرّح إلى أنّ المصنّفين من
الصفحه ٢٤١ :
لرواية التلبية
ونظائرها في الأبواب من المواضع الهامّة من هذا الكتاب دون غيره من المصنّفات
الكثيرة
الصفحه ٢٤ :
قواعد الأبواب ، وباطن الكتاب وإن اشتمل على تبيان كلّ شيء من الفروع والمعارف
الاعتقاديّة كما في قوله
الصفحه ١٢٥ :
التنبّه إلى أنّ تلك الطرق في الغالب كلّ واحد منها بحسب الموارد والمصاديق
تشكيكيّ ، يختلف باختلاف الملابسات
الصفحه ١١٧ : ءِ)(٥) ، بل هو في الحقيقة من توسعة دائرة الحجّية كبرويّاً إلى
أغلب أقسام الخبر ، عدا خبر الراوي المعلوم ضعفه
الصفحه ٩ : ليتفقّهوا في الدين من معدن مشكاة النبوّة والعصمة
، ولينذروا بالرواية والفتوى قومهم والأجيال اللاحقة
الصفحه ٢٣١ : علماء الإماميّة.
والظاهر أنّ له
سنداً إلى الكتاب ، كما أنّ له سنداً لبصائر الدرجات لسعد بن عبد الله
الصفحه ١٧١ : فيها على التي ذكروها في المشيخة ، بل عقد كلّ من الصدوق والشيخ كتاب فهرست
يجمع فيه طرقه ، إلّا أنّ
الصفحه ٢٤٣ : يحبنا اهل البيت ولعن الله صهيب كان
يعادينا» (٢).
ومنها : إنّ
الكتاب مشحون من إجابتهم عليهالسلام إلى
الصفحه ٥٤ : ما في ديباجة الكافي : «من أنّ الكتاب جُمع فيه الآثار الصحيحة عن
الصادقين عليهمالسلام والسنن القائمة
الصفحه ٢٦٣ : في الكتب الأربعة ، وذهاب الميرزا النوري
والنائيني إلى نظريتهما حول كتاب الكافي وذهاب السيّد الخوئي
الصفحه ٥١ : الشيخ رحمهالله إذا اضطرّ في الجمع بين الأخبار إلى القدح في سند ، لا
يقدح في من هو قبل صاحب الكتاب من
الصفحه ٣١٦ : ، ولا رويت من غير هذا
الطريق».
وقال في العنوان
نفسه : «وقرأ أحمد بن الحسين كتاب الصلاة والزكاة
الصفحه ٢٠٤ :
على ما هو الدارج
في هذا العصر من ذكر النكات الفنّية فحسب من ذكر طول النسخة وكون الورق أبيض أو
أصفر