الصفحه ٢٨٧ : فيه :
١. قال عنه
النجاشي : «محمّد بن سنان أبو جعفر الزاهري من ولد زاهر مولى عمرو بن الحمق
الخزاعي
الصفحه ٥٠ : ، بل كانت الاصول المعتبرة الأربعمائة عندهم أظهر من
الشمس في رابعة النهار ، فكما إنّا لا نحتاج إلى سند
الصفحه ١٨١ : الرجاليّة ، فإنّه يلقى كثيراً من الضوء على الموقع
العلمي ، وحال المفردة في الانتماء إلى المذهب ، مضافاً إلى
الصفحه ٣١٠ : معجم الرجال.
لكن الذي يظهر من
تضاعيف كتاب المعجم أنّه يعتمد عليه في موارد ، سواء في تمييز المشتركات
الصفحه ١٤ :
مَعِي فِي
مَنْزِلِي لَمْ تَقُمْ عَنِّي فاطِمَةُ ، وَلَا أَحَدٌ مِنْ بَنِيَّ.
وَكُنْتُ إِذا
الصفحه ٢١١ :
المجيز للمجاز
بروايات ذلك الكتاب ، لا سيّما مع ديدن شيوخ الإجازة في المناولة من قراءة مقتطف
من
الصفحه ٣٧ : فملخّصها هو ما وقع من تشدد القميين إلى الغاية ، بل قد
أفرطوا في ذلك في صيانة النقل ، حيث كانوا يخرجون من
الصفحه ٩٣ :
ليست عن علم فلا
يسوغ رجوع الآخرين إليه ؛ لأنّه من رجوع الجاهل إلى الجاهل ، وهذا الإشكال قد ذكر
في
الصفحه ٥٧ : البهائي رحمهالله في استنتاج صحّة جميع الأحاديث المودعة في الكتب إلى
المعصومين عليهمالسلام إنّما هو منطبق
الصفحه ٢٩٦ : ذلك ما رواه في تحف العقول عن أبي جعفر محمّد بن النعمان
الأحول ، قال : قال لي الصادق عليهالسلام : «إنّ
الصفحه ٢٨٨ : الشيخ في
موضع آخر في الفهرست قائلاً : «له رسالة أبي جعفر الجواد عليهالسلام إلى أهل البصرة ، أخبرنا بها
الصفحه ٣١٣ :
يبلغني إلى الآن عن أحد من الأصحاب أنّ له في الرجال كتاباً ، ثمّ إنّ أحمد بن
الحسين ابن الغضائري صاحب كتاب
الصفحه ٣١٢ :
القاسم الأسترابادي ، وكذلك كتاب الحسن بن عباس بن حريش على نقل الكافي تسعة من
أخباره في باب شأن (إِنَّا
الصفحه ٢٢٢ : مقدّمة
تفسير البرهان في الباب السادس عشر ، في ذكر الكتب المأخوذ منها الكتاب ، وابتدأ
بقوله : تفسير الشيخ
الصفحه ٤٤ : في الفائدة
الرابعة (١) :
«وكتاب الكافي .....
امتاز عنها ـ الكتب الأربعة ـ بأمور إذا تامّل فيها