الصفحه ٣٦ :
الانسداد ، وجمع
فيها عدّة شواهد وقرائن من كتاب الكشّي والنجاشي وفهرست الشيخ الطوسي على وقوع مثل
الصفحه ٢٢٥ :
التفسير المنسوب للإمام العسكري عليهالسلام
مقدّمة : ممّا
يعين الباحث في الاطّلاع على أطرف الكلام
الصفحه ٥٨ :
كتاب الخاصّة من
الأحاديث المرويّة عن الأئمّة عليهمالسلام يزيد على ما في الصحاح الستّة للعامّة
الصفحه ٥٩ : (٢).
أقول : لا يخفى
انطباق ما ذكره من القرائن على تصحيح الطرق إلى المشيخة والكتب لا تصحيحها إلى
المعصومين
الصفحه ٦٣ : إلى الإمام عليهالسلام لأنّ تلك القطعة من الطرق كما أقرّ السيّد في كلامه هي من
طرق الآحاد.
ثمّ نقل
الصفحه ٣٤٠ : : مسلك الاطمئنان في التوثيقات الرجاليّة ٨....................... ٥
المسلك
الثاني : الحجّية من باب قول
الصفحه ١٦٢ : يطمعوا ـ مواليه ـ في
النقل عنه كذباً
الطريق التاسع
مصاحبة المعصوم عليهالسلام
حيث قد جعلها
البعض من
الصفحه ٢٨٣ : إلى استتمام الخبر لشرائط الحجّية في نفسه ، فإن تمّت فهو ، وإلّا
فإن اختلّ منه شرط من الشرائط فيُعزب
الصفحه ٤٥ : المراد منها الخبر المعتبر
بكافّة أقسامه ، كما ذكر ذلك الشيخ بهاء الدين في كتاب مشرق الشمسين.
ثمّ استعرض
الصفحه ٩٥ : التي في كتب
المشيخة إلى المعصوم ، والفارق المزبور هو بعينه يوجد بين طرق الكتب الرجاليّة
والمشيخة وبين
الصفحه ٢٧٢ : التصريح
بذلك من بعض عبائرهم.
مضافاً إلى أنّه
من المقطوع به عدم وصول كلّ ما اشتمل عليه كتاب الفهرست ، وما
الصفحه ٢٥٠ : الكتاب هو إجابة كلّ ما اقترحه بل هو بعض ذلك.
ثانياً : إنّ
العديد منها وقع مع أئمّة الضلالة زيادةً في
الصفحه ٣٢ : كلّ ما في كتاب الكافي حجّة في ما بينه
وبين الله ، وإلّا لاستغنى به عن كتابة الفقيه ، مضافاً إلى أنّ
الصفحه ٢٦٧ : : «ومن ذلك ما استطرفناه من كتاب معاوية بن
عمار ...» وقال في ما استطرفه من كتاب محمّد بن علي بن محبوب
الصفحه ٢١٢ : المناولة مع الإجازة أخصّ من الإجازة ، لأنّها إجازة مخصوصة في كتاب
بعينه ، وقالوا : «إنّ منها أن يدفع الشيخ