الصفحه ١٦٧ : ، لعدم صمود وتوجه واعتماد الرواة
لا سيّما الأجلّاء وكبارهم بكثرة إلّا إلى من يعتمد عليه في الرواية ويوثق
الصفحه ٢٥٩ : على الأحكام.
هذا مضافاً إلى ما
سننبّه عليه في النقاط اللاحقة من أجوبة لهذا التوهّم
النقطة الثانية
الصفحه ١٣٥ : عليهالسلام في مدح هؤلاء.
وقال أيضاً تحت
عنوان (تسمية الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله عليهالسلام) : «أجمعت
الصفحه ٦٨ :
تنبيه : إنّ ما ذكرناه من عدم تماميّة الدعاوي الثلاث الأولى كما
لو لم تتمّ الدعوى الرابعة عند أحد
الصفحه ٣٢٩ : فيه ، ووجّه بأنّها ثبتت
من الوحي إلّا أنّ الوحي تابع ومجيز ، فتأمّل.
الخامس : تفويض
الإرادة بأن يريد
الصفحه ١٢٣ :
بعد ما تبيّن أنّ
العمدة في باب التوثيقات الرجاليّة والتضعيفات هو تراكم القرائن ، ليتصاعد
الاحتمال إلى
الصفحه ٣٢٧ : حيث قال ما ملخّصه : إنّ المتتبّع النَّيْقد يجد أنّ أكثر
من رُمي بالغلوّ بريء من الغلوّ في الحقيقة
الصفحه ١٠٥ :
الصادق عليهالسلام أنّه قال :
«إذا نزلت بكم
حادثة لا تجدون حكمها في ما رووا عنّا فانظروا إلى ما رووا عن
الصفحه ١٠٨ : ذكرناه إشارة الشيخ في المسألة الأولى إلى الروايات
الواردة وستأتي أنّ كلّها هي بمعنى الاعتداد بأمارات ظاهر
الصفحه ١٣٣ : النسبة ، وليس في ما تقدّم نقله من الكلمات تلك النسبة ، وسواء كانت تلك
النسبة محقّقة عن ابن عقدة أو أنّها
الصفحه ١١٠ :
الدائرة الثالثة ومع من يتعايش معه يعني حُسن ظاهره وسلوكه ، بخلاف عدم معرفته
بالفسق بالإضافة إلى من لم
الصفحه ١١٢ : برجوع القول الثالث إلى القول الثاني ، من كونها كبرويّاً حجّة بل الكبرى في
القول الثالث أضيق منها من
الصفحه ١٠٧ :
والتعديل حكم من
الأحكام ولا تثبت الأحكام إلّا بشهادة شاهدين».
وقال في المسألة
الخامسة عشر : «إذا
الصفحه ١٥ : الفائدة منه ،
مضافاً إلى ما سيأتي في المدخل من بيان وجه الحاجة لعلم الرجال ، إلّا أنّنا نضيف
في المقام
الصفحه ٢٦١ : والتمييز في
الأسانيد ، وقد يكون الضعف بلحاظ المضمون ، إمّا من جهة النُّسخ أو شذوذ المعنى أو
الإسقاط ، إلى