الصفحه ٢٩٨ :
الرواية لهم
تحديثاً من أنّ روايات محمّد بن سنان كلّها وجادة ، فهذا ما لا يصدّق ، حيث إنّ
محمّد بن
الصفحه ٢٩ : ضعّفوا العديد من الطرق ، فترى الصدوق مثلاً
يضعّف روايات سماعة لأنّه واقفي (١) ، وقوّاه في موضع آخر يصف
الصفحه ٤٨ :
الرواة عن الأئمّة
الماضين عليهمالسلام ثمّ عرض ذلك الكتاب على محدّثي وفقهاء قم ومنهم علي بن
بابويه
الصفحه ٦٧ : كان
مؤلّفوها من كبار الرواة وأجلّائهم وكثر تخريج الروايات من كتبهم في الكتب الأربعة
وغيرها ، والوجه في
الصفحه ٧٦ : السيرافي : «كان ثقة في حديثه ، متقناً لما يرويه ،
فقيهاً بصيراً بالحديث والرواية» (١) حيث إنّه لم يكتف
الصفحه ٧٧ :
عن الأقسام الاخرى
من الحديث ، كدرجة الضعف التي مرّت في رواية السيّاري حيث عُبّر عنه بمجفوّ
الرواية
الصفحه ١٢٥ : الظنّ عن نقاء عشرته وصفاء سيرته ، نظير ما ذكر في روايات العدالة في أبواب
الشهادات المتقدّمة ، كموثّقة
الصفحه ١٤١ : بالأخذ برواياتهم ، فالظاهر أنّ منشأها ما أشرنا إليه من الروايات
التي رواها الكشّي عن الإمام الصادق
الصفحه ١٤٥ : البيّن الجلي أنّهم لم يكونوا متقيّدين بخصوص رواية الثقات ، ولا بخصوص
الروايات المعتبرة ، فكم من راوية
الصفحه ١٥١ :
وقد نبّهنا عليه
عند استعراض وجه الحاجة لعلم الرجال ، وردّ نظريّات اعتبار روايات الكتب الأربعة ،
أو
الصفحه ١٥٢ :
الطريق السادس
الوقوع في سندٍ
حكم بصحته
كما في تصحيح
الطرق والروايات من قبل الأعلام المتقدّمين ، أو من
الصفحه ١٦٩ : ظاهر
مرادهم من الأصل هو الكتاب الذي جمع فيه المصنّف الروايات التي رواها عن المعصوم
مباشرة ، وإن وُجد
الصفحه ١٧١ : الأوّل منهما لم يصل إلينا ، فهذا ممّا يدلّ على أنّ من
يذكرون الطريق إليه في المشيخة معتمد الرواية والكتاب
الصفحه ١٧٤ : الرواية من كتاب معتبر وراوي جليل شهير أولى من إخراجها من كتاب دونه في
المرتبة بكثير.
هذا وملخّص الوجه
في
الصفحه ١٨٦ : الروايات مأخوذة من كتاب دُرُسْت بن أبي منصور ومحمّد بن أبي حمزة أو
من فوقهما لا من كتاب الطاطري ، والطاطري