الصفحه ١٢٤ : بتظافر تلك القرائن ، وذلك لأنّه على هذا المسلك يكفي فيه
حصول القرائن بدرجة الظن غير الاطمئنان أيضاً
الصفحه ١٤٥ : ، فشبّهوا
هذا الكتاب بذلك ، لاشتماله على الكتب العديدة ، ولأنّه كان يروي عن الضعفاء
ويعتمد المراسيل ولا
الصفحه ٣١٣ : مجرّد الجمع فيمكن
الاستغناء عنها بأصل الكتب ، لأنّ ما عدا كتاب ابن الغضائري منها موجود في هذا
الزمان
الصفحه ٣١٥ : ، لأنّه معنى الاخترام ، كما في الحديث ، ويظهر من عبارته
كذلك أنّ كون ابن الغضائري قد عمل بتصنيف كتابين
الصفحه ٣٢٦ : وقصد منه إليه نفي الربوبية عنه ، لأنّ
الذي لا تأخذه سنة ولا نوم هو الله الحيّ القيّوم ، وليس سهو النبي
الصفحه ١٨ : الرجال والحديث ، لأنّه
تاريخ قطعي للمسير الفقهي لدى الطائفة الإماميّة في عصر الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٢٧ : ، نعم شهرة الطبقات المتأخّرة لا تاثير
لها كبروياً ولا صغروياً في الجبر والكسر ، لأنّها في الغالب مبنيّة
الصفحه ٢٩ : ضعّفوا العديد من الطرق ، فترى الصدوق مثلاً
يضعّف روايات سماعة لأنّه واقفي (١) ، وقوّاه في موضع آخر يصف
الصفحه ٣٠ : أنّه من مسلّمات المذهب ، وقال : بأنّ الذي لا يلتزم به نتكلّم معه
بالتقيّة لأنّ ذلك شيء ثابت.
وترى
الصفحه ٣٣ : رحمهالله أيضاً لم يكن مبناه على أنّ كلّ ما يورده في الكافي أنّه
يفتي به ؛ لأنه قد صرّح إلى أنّ المصنّفين من
الصفحه ٣٥ : السند المذكور ولو كان هناك قرائن أخرى على اعتبار السند لأوردوها لأنّ
بغيتهم من إيراد السند هو اعتبار
الصفحه ٤١ :
لأنّ الروايات
الضعيفة ليست بمعنى المدسوسة والمدلّسة وغير الصادرة عنهم عليهمالسلام وكم هو الفارق
الصفحه ٥٢ : ، فاشتبه
الأمر على المتأخّرين ، لأنّ الشيخ عمل لذلك كتاب الفهرست وذكر فيه أسماء
المحدّثين والرواة من
الصفحه ٦٣ : إلى الإمام عليهالسلام لأنّ تلك القطعة من الطرق كما أقرّ السيّد في كلامه هي من
طرق الآحاد.
ثمّ نقل
الصفحه ٧٨ : الضعف عند القدماء على أقسام ، منها أخذ
روايته عن الضعفاء وإكثاره عنهم ، وذلك لأنّ حجّية الخبر من جهتين