الصفحه ١٣٠ : ، وموقعيّتها العلمية والاجتماعيّة في
الطائفة ، كما قد مثّلنا في شواهد الطريق السابق.
الصفحه ١٩٧ : ، إلّا
أنّه يتبع علم الرجال ، لما فيه من الفوائد والثمرات الرجاليّة ، وقد كتب فيه
العديد من العلماء ، حيث
الصفحه ٣٣٤ :
يُعرف ويُنكر
فقد يوصف الراوي
بذلك ، أو ب يعرف حديثه وينكر ، أو غمز عليه في حديثه ، أو مضطرب
الصفحه ١٨١ : الرجاليّة ، فإنّه يلقى كثيراً من الضوء على الموقع
العلمي ، وحال المفردة في الانتماء إلى المذهب ، مضافاً إلى
الصفحه ٤٢ : عن كثرة وجود الصحاح والموثّق والمعتبر فيه.
وبالجملة : فالالتفات إلى هذه القاعدة من علم الدراية وهي
الصفحه ١٥٨ :
القمي ، وغيرهم.
فليس كلّ من هو
ثقة يلزم أن يوثّقه أصحاب الرجال في كتبهم ، وقد مرّ في المقدّمة في
الصفحه ٢٠٨ :
الاستعانة بهذين العلمين ولو عبر المتخصّصين فيها يشرف الباحث والمصحّح للنسخة على
الجزم والوثوق بسلامة النسخة
الصفحه ١١٠ :
صعيد سطح تعامله
التعايشي في نطاق الدائرة الثالثة ، وواضح أنّ عدم معرفته بالفسق في سلوكه في نطاق
الصفحه ١١٨ : الواقعيتين ، ومن البيّن
أنّه في البناء العقلائي لا ينحصر طريق الإحراز لأحدهما بالعلم والقطع وهو المسمّى
الصفحه ٢٥٦ : .
ولأجل بيان مدى
الغفلة العلمية الخطيرة في هذه الدعوى لا بدّ من بيان نقاط :
النقطة الأولى :
الفرق بين
الصفحه ١٢٣ : درجة الوثوق والعلم العادي الاطمئناني ، فإنّه يتبيّن جلياً لا خفاء
فيه إنّه لا تنحصر قرائن التوثيق بتلك
الصفحه ٣٣٩ :
المقدّمة................................................................. ١١
ـ ٢١
بداية
علم الرجال
الصفحه ١٨ :
الجدّي من ذلك ،
وعلى تحكيم طائفة من الروايات على طوائف اخرى ، كما هو الحال في طوائف الروايات
الصفحه ١٥٢ :
وقد تقدّم في بحث
الحاجة إلى علم الرجال (١) تفسير هذه العبارة ، وكذا عبارة علي بن إبراهيم في تفسيره
الصفحه ٢٤٥ : فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ) ـ إلى أن قال ـ يا ابن أبي محمود احفظ ما حدّثتك به فقد
جمعت لك فيه