الصفحه ٢١٥ : العبّاس هذا ذكر في الأصول الرجاليّة ، بل المذكور فيها ترجمة والده
المعروف بمحمّد الأعرابي ، وجدّه القاسم
الصفحه ٢٤١ : النبي صلىاللهعليهوآله متولداً كبيراً.
الطعن الثاني : ما
فيه من امور تخالف أصول المذهب وضرورياته
الصفحه ١٦٩ : ظاهر
مرادهم من الأصل هو الكتاب الذي جمع فيه المصنّف الروايات التي رواها عن المعصوم
مباشرة ، وإن وُجد
الصفحه ٣٢٤ : مختلفين في المسائل الأصولية أيضاً ،
__________________
(١). العنكبوت / ٤٥.
الصفحه ٩٧ :
الأصول الرجاليّة ، فراجع.
ومنها ما نبّه
عليه في الفوائد الرجاليّة (١) من بناء مثل الصدوق والنجاشي
الصفحه ١٣٧ : تعديله.
السادس : كون هذا
الإجماع بالمعنى الذي اصطلح عليه علماء الأصول ـ تعبّدي ـ داخل فيه المعصوم
الصفحه ٣٠٤ : هو بمنزلته ، والمتتبّع لرواياته في
كتاب توحيد الصدوق ، أو اصول الكافي في المعارف ، يراها أنّها اشتملت
الصفحه ٣٣٦ :
ابن سعد
العدّة في اصول
الفقه
الشيخ الطوسي
عمدة الطالب في
أنساب أبى طالب
الصفحه ٢٨ : بصفات
الراوي لا يمكن إلّا بعد معرفة علم الرجال كما لا يخفى ، بل إنّ الترجيح في جهة
الصدور أو المضمون
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآله شَيْئاً لَمْ يَحْمِلْهُ عَلى وَجْهِهِ وَوَهِمَ فِيْهِ ،
وَلَمْ يَتَعَمَّدْ كِذْباً ، فَهُوَ فِي
الصفحه ١٥ :
علم الدراية
الباحث عن أحوال الحديث متناً وسنداً ، وكيفيّة تحمّله وآدابه ، وأمّا التعرّض
لسند
الصفحه ٢٠٧ : القرون اللاحقة ، فإذا وقع العكس عُلم
تزوير النسخة ، إذ ظاهرة النَّحْت في اللغة ، أو النقل ، أو هجر المعنى
الصفحه ٢٣ : سيتّضح ، وإحراز الصغرى لتلك الحصّة لا يتمّ إلّا بواسطة علم الرجال
، وهذا الدليل يضاهي في الصياغة دليل
الصفحه ١٩٨ : علم من
طرق إجازات الشهيد الثاني وغيره من أعلام متأخّري المتأخّرين بتوسّط وقوع ابن
إدريس في تلك السلسلة
الصفحه ٣٦ :
في الجملة بعض السادة من مشايخنا المحقّقين.
وبالجملة : فدعوى
العلم الإجمالي المزبور وعدم انحلاله