الصفحه ٢٦٦ :
التصحيح تكمن في أنّ هؤلاء الأعلام في كتبهم كثيراً ما يخرجون رواية من الكتب
والأصول الأربعمائة المشهورة
الصفحه ٩٥ : مراسيل التوثيقات أو التضعيفات في الأصول الرجاليّة.
على أنّ غاية دعوى
كثرة مآخذ الكتب الرجاليّة هو عدم
الصفحه ١٦٨ : تُسمّى الأصول.
وقال الوحيد في
فوائده : لا يخفى أنّ مصنفاتهم أزيد من الأصول ، فلا بدّ من وجه تسمية بعضها
الصفحه ٢٧٢ : عن أسعد بن عبد القاهر الأصفهاني اشتملت على روايتي عنه الكتب والأصول
والمصنّفات ، وبعيد أن يكون قد خرج
الصفحه ٢٨٢ : الأصول أيضاً ، وتأليف هؤلاء اصولهم
كان قبل الوقف ، وأنّه وقع في زمن الصادق عليهالسلام فقد بلغت عن
الصفحه ١٠٠ : الأكثرون حيث اشترطوا في
قبول الرواية الإيمان والعدالة ، كما قطع به العلّامة في كتبه الأصولية وغيره ،
والعجب
الصفحه ١٥٧ : من عشرات تلك الكتب والأصول إلى السيّد ابن
طاوس في القرن السابع ، وكم قد استدرك المتأخّرون في كتبهم
الصفحه ١٧٣ :
طرقه إلى أصول
مصنّفات الأصحاب قد تضمّن طرقاً مشهورة معروفة.
وكيف تصل كتب
الأصول إلى الشيخ بل إلى
الصفحه ٣٨ : منذ عهد الصادق عليهالسلام ، ومرحلة تدوين الأصول الأربعمائة مروراً بمرحلة تدوين
المجاميع في عهد الرضا
الصفحه ٥٢ : المتتبّع الممارس أنّه أخذه
من شيء من تلك الأصول المعتبرة وكان للشيخ في الفهرست إليه سند صحيح ، فالخبر صحيح
الصفحه ٩٤ : جمعها البحّاثة الشيخ آغا بزرك في
مصفّى المقال ، واستشهد أيضاً بما ذكره الشيخ في العُدّة في فصل خبر
الصفحه ٥٠ : ، بل كانت الاصول المعتبرة الأربعمائة عندهم أظهر من
الشمس في رابعة النهار ، فكما إنّا لا نحتاج إلى سند
الصفحه ٥٥ : .
منها : وجوده في
كثير من الأصول الأربعمائة التي نقلوها عن مشايخهم بطرقهم المتّصلة بأصحاب العصمة
وكانت
الصفحه ٦٠ :
الطبرسي في إعلام الورى (١).
ثمّ حكى صاحب
الوسائل عن المحقّق في كتابه معارج الأصول (٢) : ذهب شيخنا أبو
الصفحه ٢٧١ :
المتأخّرة ،
الدالّة على استفاضة واشتهار وصول الأصول والكتب الروائية الكثيرة القديمة.
ومنها : ما