الصفحه ٢٧٦ : قالوا : «إذا ظهرت البدع فعلى العالم أن يُظهر علمه
، فإن لم يفعل سُلب نور الإيمان ، وما كنتُ لأدع الجهاد
الصفحه ٨١ :
بلحاظ المضمون
وهذا من التقسيم الثالث كما لا يخفى.
ونظير ما ذكره
النجاشي في سالم بن أبي سلمة
الصفحه ١٤٣ : ،
بخلاف غيرهم ممّا ليس له باع نقد المضمون.
والحاصل أنّ القول
الأخير في الإجماع الكبير والصغير ومراسيل
الصفحه ٧٨ :
وقال في ترجمة
محمّد بن مسلم : «وجه أصحابنا في الكوفة فقيه ورع ، وكان من أوثق الناس» (١) ، فإنّه
الصفحه ١٢ :
ثمّ تابع تأكيد
هذه الدعوة أيضاً أمير المؤمنين عليهالسلام في ما رواه سليم بن قيس الهلالي ، قال
الصفحه ٦٥ : وبين الشيخ الطوسي كالحسين بن عبيد الله الغضائري أو الشيخ المفيد أو غيرهما
مع أنّ الشيخ لم يذكرها في
الصفحه ٢٩٠ :
أهل العلم ، وكان
محمّد بن سنان مكفوف البصر أعمى في ما بلغني.
الثامنة : وروى
أيضاً أنّه وجد بخط
الصفحه ١٣٥ : بالفقه والعلم وهم ستّة نفر آخر دون الستّة نفر الذين ذكرناهم في
أصحاب أبي عبد الله عليهالسلام منهم : يونس
الصفحه ١٠٥ :
الفرقة المحقّة
خبر يوافق ذلك ولا يخالف ولا يعرف لهم قول فيه وجب أيضاً العمل به ، لما رُوي عن
الصفحه ١٤٦ :
في تركه لرواية
أصْلَي زيد الزرّاد ، وزيد النرسي ، لدعواه أنّ هذين الأصلين ممّا قد وضعهما محمّد
بن
الصفحه ١٨٥ : بابن كيسبة وبابن الزبير ، ولكن الشيخ في كتاب الحج
روى أربع روايات عن موسى بن القاسم عن علي بن الحسن
الصفحه ٣٢ :
وهكذا ترى في
العديد من الموارد أنّ الصدوق رحمهالله يضعّف روايات قد اعتمدها الشيخ في التهذيب
الصفحه ١٩١ :
في الأشعثيات
ودعائم الإسلام ، أو في نيشابور وما يقربها من المدن ، ولذلك اعتنى كبار المحدّثين
في
الصفحه ٧٧ :
عن الأقسام الاخرى
من الحديث ، كدرجة الضعف التي مرّت في رواية السيّاري حيث عُبّر عنه بمجفوّ
الرواية
الصفحه ١٦١ :
نفي الشك في نفسه
الشريفة ، ثمّ في من يقوم مقامه بأمره ، والتمعّن والتدبّر في ذلك يعطي أنّ الشك
في