الصفحه ٢٤٧ : وَرَسُولَهُ
...) (٢) ، ونظير قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يُبايِعُونَكَ إِنَّما يُبايِعُونَ اللهَ يَدُ اللهِ
الصفحه ١١٦ : عموم المعرفة
عند من يعاشرهم ، لا أنّ المدار على معرفة خصوص القاضي.
٤. موثّقة سماعة
بن مهران عن أبي
الصفحه ٢٤٥ : ...» ، وروى الصدوق في العيون أنّ إبراهيم
بن أبي محمود قال للرضا عليهالسلام : يا ابن رسول الله إنّ عندنا
الصفحه ١٣٤ :
حدسيّة النتيجة ،
كما هو الحال في صحبة الرسول صلىاللهعليهوآله ، فإنّ صحبته صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٥ : بن محمّد ، عن أحمد بن اسحاق ، عن سعدان بن مسلم ، عن معاوية بن
عمّار ، قال : قلت لأبي عبد الله
الصفحه ٢٩٣ : به ، فقال له : هل لك أن أحملك على جناح من
أجنحتي وأمضي بك إلى محمّد صلىاللهعليهوآله ليشفع لك؟ فقال
الصفحه ٣٢٦ : صلىاللهعليهوآله كسهونا ، لأنّ سهوه من الله عزوجل ، وإنّما أسهاه ليُعلم أنّه بشر مخلوق ، فلا يُتّخذ ربّاً
معبوداً
الصفحه ٢٤٤ :
مضافاً إلى أنّه
لو كانت هذه المعجزات وقعت عنه صلىاللهعليهوآله وعنهم عليهمالسلام لرواها علما
الصفحه ٢٤١ : ، مع أنّه لم تقع مع الحجاج ، بل مع عبيد الله بن زياد ، وفي ما ذكر في هذه
من التفسير عن هذه الواقعة خلط
الصفحه ٢٩٦ : ، كأبي
الخطاب محمّد بن مقلاص ، ويونس بن ظبيان ، ونحوهما ممّن كانت له فترة استقامة ثمّ
انحراف ، ويشير إلى
الصفحه ٢٤٣ : قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ)(١) أنّها نزلت في بلال
الصفحه ٢٩٢ : محمّد صلىاللهعليهوآله» ، فعلمت أنّه قد نعى إليّ نفسه ، ودلّ على ابنه ، فقلت :
والله لأن مدّ الله في
الصفحه ٣٢٢ : الخاصّة ، إنّ مالك بن عطية قال للإمام الصادق
عليهالسلام : إنّي رجل من بجيل ، وإنّي أدين الله تعالى بأنكم
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآله ولا أيام الصحابة ولا أيام التابعين ، وانّما هو شيء أحدثه
شريك بن عبد الله القاضي ، فلو كان شرطاً
الصفحه ٢٤٢ :
منها : إنّ النبي صلىاللهعليهوآله قال لأبي بكر ـ بعد عزله عن تبليغ آيات سورة البراءة ـ : «وأمّا