الصفحه ١٥٤ : .
أقول : ما أفاده
من التفرقة موضوعاً وإن كان له وجه ، إلّا أنّه على اطلاقه ليس بسديد ، وكأنه قد
ارتكز في
الصفحه ٣٠٢ : ».
وعدّه كلّ من
الشيخ والبرقي في أصحاب الإمام الرضا عليهالسلام.
ثمّ إنّه يضاف على
ما ذكرناه في محمّد بن
الصفحه ٤٨ : ذكره
الشيخ (١) عن النائب الأوّل والثاني من تأليفهما لكتاب جمعا فيه ما روياه عن الإمامين
العسكريين
الصفحه ٣٠٤ : بن داود ، ومحمّد بن أبي القاسم البرقي.
وقد وقع في عدّة
طرق من مشيخة الفقيه :
١. إلى أبي
الجارود
الصفحه ٨٠ : وغيره ، على ما هو
محرّر في علم الدراية في الأعصار الأخيرة من أقسام الحديث
الصفحه ١٢٤ :
المقدمة الثانية
بناءً على ما عرفت
من مسلك القدماء من الاعتداد بحُسن الظاهر في إحراز العدالة أو الوثاقة
الصفحه ١٧٩ : نفسه على انسداد الطريق
للوصول إلى الوقائع وحقيقة المجريات السالفة ، بل تراه يتحمّل العناء في جمع
الصفحه ٣٣ : رحمهالله أيضاً لم يكن مبناه على أنّ كلّ ما يورده في الكافي أنّه
يفتي به ؛ لأنه قد صرّح إلى أنّ المصنّفين من
الصفحه ٢٢٦ : نظفر على ما يشير إلى ذلك.
وعلى أيّ حال فقد
استظهر المحقّق الطهراني في الذريعة بقرائن عديدة أنّ هذا
الصفحه ٥٨ :
كتاب الخاصّة من
الأحاديث المرويّة عن الأئمّة عليهمالسلام يزيد على ما في الصحاح الستّة للعامّة
الصفحه ٣١٧ :
عن كتاب الغضائري
، بل في موارد عديدة يزيد على ما يذكره القهبائي المعاصر له في مجمع الرجال ،
ويظهر
الصفحه ١٣٨ : الحديث والفقه ، وروّاداً في مجال خبرتهم ممّا يشكّل
قرينة قويّة جدّاً إجمالية على سلامة ما يرونه ، وإن كان
الصفحه ١١ : رسوله وآله الطاهرين ،
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين.
وبعد ..
بداية علم الرجال
قد جرى الكلام في
الصفحه ٤٩ : في أصحاب الإجماع ـ الطبقات الثلاث ـ فإنّه حكى كلّ من الكشّي
والشيخ إجماع الطائفة على تصحيح ما يصحّ
الصفحه ١٣٩ : ، فلا يلاحظ ما بعده إلى المعصوم عليهالسلام ، وإن كان فيه ضعف ، وهذا هو الظاهر ، وقيل لا يفهم منه
إلّا