الصفحه ٢٩٤ : الله يرزقك غلاماً ذكراً»
ثلاث مرات ، قال : وقدمت مكّة فصرت إلى المسجد فأتى محمّد بن الحسن بن صباح
الصفحه ٢٣٥ : ، قالا : حدثنا الشيخ الفقيه أبو جعفر محمّد بن علي بن
الحسين بن موسى بن بابويه رحمهالله ، إلى آخر ما مرّ
الصفحه ١١٠ :
الدائرة الثالثة ومع من يتعايش معه يعني حُسن ظاهره وسلوكه ، بخلاف عدم معرفته
بالفسق بالإضافة إلى من لم
الصفحه ٢٤٦ :
ذلك لمخالفته مصدراً أو مصدرين من كتب التاريخ والسِّير أو التراجم ونحوها.
الرابع : ما يحتمل
فيه الوهم
الصفحه ٦٧ :
الذي مرّ (١) إنّه : «من أحاط بها خُبراً وقف على غوامض في طرق الأخبار
لا يرتاب الواقف عليها في
الصفحه ١٩٨ : مورداً وفائدة ، إلّا إنّه يختلف عنه في الحيثيّة والجهة ، إذ هو
يقتصر على من وقع في سلسلة الإجازة وإن لم
الصفحه ٢٨٣ : إلى استتمام الخبر لشرائط الحجّية في نفسه ، فإن تمّت فهو ، وإلّا
فإن اختلّ منه شرط من الشرائط فيُعزب
الصفحه ٧٢ :
رواته إلى الأقسام الأربعة المشهورة ... إلى أنّ قال : وما ذكره أخيراً من نقلهم
الإجماع على تصحيح ما يصحّ
الصفحه ٣٢٥ : ينبّه على ما ذكرنا ملاحظة ما سيذكر في تراجم كثيرة ، ثمّ ذكر مجموعة كبيرة
من الرواة ممّن طعن عليهم
الصفحه ٢٥٦ : إلينا وبسبب الحاجة إلى بذل الجهود الكثيرة في
المفردات الرجاليّة ـ مع كلّ ما بُذل من مشايخنا العظام (قدّس
الصفحه ٢٤٢ : ...».
ومنها : ما في
تفسير قوله تعالى : (أَوَكُلَّما عاهَدُوا
عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ)(١) من إنّ
الصفحه ٧٣ : الأسانيد بالأخبار ، اضطرّ المتأخّرون إلى تمييز
الخالي من الريب وتعيين البعيد عن الشك ، فاصطلحوا على ما
الصفحه ٣١٤ : ، واخترم هو رحمهالله ، وعمد بعض ورثته إلى إهلاك هذين الكتابين ، وغيرهما من
الكتب على ما حكى بعضهم عنه
الصفحه ٦٥ : التهذيبين والأمالي وغيرها من كتبه.
نظير ذلك إنّ طريق
الشيخ إلى علي بن الحسن بن فضّال ضعيف ، لكن طريق
الصفحه ١٠٨ : لا يقتضي تحقّق وصف
العدالة به ، بل المراد منه حكماً تعبّدياً في نفسه لا في ما يترتّب على ذلك لو
كان