الصفحه ٢٤٤ : ء الإمامية.
الطعن الثالث : ما
يتّصل بالجرح لرواية التفسير والراويين له :
منه : إنّ الكتاب
لو كان من
الصفحه ٣١٣ : ، بلطف الله سبحانه ومنّه ، والحاجة إلى كتاب ابن الغضائري قليلة ، لأنّه
مقصود على ذكر الضعفاء».
ثمّ قال
الصفحه ١٧٥ : من الأعلام ، وقيل : بأنّه فيه عناية
خاصّة ، فلا أقلّ من الدلالة على الحُسن.
وأشكل بأنّ الدعا
الصفحه ٢٤١ : التي معه شاهد على مدى اعتداد الصدوق بهذا الكتاب ، مضافاً إلى أنّ
المتتبّع المطّلع على عبارات الصدوق
الصفحه ٣٢٢ : إثم؟ حيث لم أقل مولى لبني هاشم» (٤) انتهى.
أقول : أمّا ما
استشهد به من كلام النجاشي فلا يدلّ على
الصفحه ٢٩٧ :
الله والله ما لكم
سرّ إلّا وعَدُوُّكم أعلم به منكم.
يا ابن النعمان ،
ابقِ على نفسك ، فقد عصيتني
الصفحه ١٥٥ : .
وبعبارة أخرى : إنّ
كلّاً من الشيخ والصدوق في المشيخة قد عبّرا بأنّهما يذكران الطرق إلى أصحاب الكتب
ـ الذين
الصفحه ٢٥٢ :
عن أبيه وذلك ...».
وأمّا المورد
الثالث : فكون ما ينقله الصدوق وصاحب الاحتجاج من التفسير ليس فيه
الصفحه ٢٤٣ : عليهالسلام وبغضه له ، وكان في غزوة أحد على مسيرة الكفّار ، وقتل من
المسلمين نفراً.
ومنها : ما فيه من
تفسير
الصفحه ١٣٦ : عليها
المطر ، فهلكت فحدّث من حفظه وممّا كان سلف له في أيدي الناس فلهذا أصحابنا يسكنون
إلى مراسيله
الصفحه ١٥١ : الفهرست والنجاشي ، بالإضافة إلى ما عُرف
من قيام المدرسة القمية وغيرها بغربلة الأحاديث ، بسبب ظهور جماعة من
الصفحه ٢٠٣ : الاطّلاع ، فكل من
النفي والإثبات محتاج إلى الدليل والشواهد والقرائن.
كما أنّه من
المحبّذ بل اللازم على
الصفحه ٢٠٧ : من لفظ إلى
معنى آخر ، وهو ما يسمّى بالارتجال المنشرة في اللغات المختلفة ، وكذا الأمثلة ،
فإنّها تعكس
الصفحه ٢٧٥ : إِلى هؤُلاءِ وَلا إِلى هؤُلاءِ)(٤) ، فقال : «نزلت في الواقفة ووجدت الجواب كلّه بخطّه : ليس
هم من
الصفحه ٢٩٠ : فيهما ما
قد سمعته من أصحابنا.
العاشرة : ورُوي
عن أبي طالب عبد الله بن الصلت القمي قال : دخلت على أبي