الصفحه ١٧٦ : تحمل على فعله السابق الذي قد تاب منه.
وأمّا ترحّم
النجاشي على من ضعّفه الأصحاب فالكلام فيه عين ما
الصفحه ٧٥ : : ما درج
عليه النجاشي مثلاً في رجاله من التعبير عن بعض من ترجم لهم بقوله : «ثقة ثقة»
وبعضهم الآخر بقوله
الصفحه ٦٢ : ، وأشار إلى ما قاله الشهيد في الذكرى والكفعمي في مصباحه
وصرّح بأنّ كثيراً من اصول القدماء وكتبهم كانت
الصفحه ٢٧٢ : التصريح
بذلك من بعض عبائرهم.
مضافاً إلى أنّه
من المقطوع به عدم وصول كلّ ما اشتمل عليه كتاب الفهرست ، وما
الصفحه ١٠٢ : نُسب ، فمثلاً ما ذكره العلّامة الحلّي في ترجمة أحمد بن إسماعيل بن سمكة بن
عبد الله هو : «أبو علي البجلي
الصفحه ٨٧ :
حاجة إلى العلم
التعبّدي والحجّية المستقلّة لبعض طرق التوثيق ، حيث إنّ القرائن على حال الراوي
من
الصفحه ٥٤ : أنّه حذف الأسانيد لكي لا
تكثر طرقه ومن إنّ جميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة عليها المعوّل وإليها المرجع
الصفحه ١٥٣ : كذلك ، إلّا أنّه لا بدّ من الالتفات إلى مسلك
المتقدّم في الجرح.
وأمّا الخدشة في
هذا الطريق من التوثيق
الصفحه ٢٥ : .
وبعبارة موجزة :
إنّ المتصفّح لدورة استدلاليّة في الفقه يرى أنّ القسم الأوفر منه يعتمد في إثباته
على
الصفحه ١٨٠ :
الأخرى ، وعلى ضوء هذه المقارنة أنّه لا بدّ من الالتفات إلى أن هذه المناهج
الآتية في حين كونها أساليب وطرق
الصفحه ٢٦٥ : أقسامها إلى ما يربو على
الأربعين ، يستشهدون على وجود هذه الأقسام بالألفاظ الخاصّة الواردة في تراجم
الرواة
الصفحه ٢٥٥ :
وفيها عدّة أمور
الأمر الأوّل :
الدعوة إلى نبذ
غير الصحيح من الحديث في المجاميع الروائية
الصفحه ٩٥ : المتقدّمة إلى المعاصر
للمفردة الرجاليّة المترجمة.
ثانياً : إنّ كتاب
الكشّي وهو متقدّم على فهرست النجاشي
الصفحه ٣٠ : بقوله : «قال مصنّف هذا الكتاب رحمهالله ما وجدت هذا الحديث إلّا في كتاب محمّد بن يعقوب وما رويته
إلّا من
الصفحه ١٦٥ : مروان ،
عن علي بن حنظلة ، مثل الذي تقدّم عنه بطريق الكشّي (٣).
ومنها ما رواه
المجلسي في كتاب العلم